https://sarabic.ae/20180118/داعش-روسيا-كأس-العالم-تقرير-1029272483.html
تقرير: "داعش" يريد أن يشارك في كأس العالم بروسيا
تقرير: "داعش" يريد أن يشارك في كأس العالم بروسيا
سبوتنيك عربي
قالت مؤسسة (آي.إتش.إس) للتحليلات ومقرها بريطانيا، اليوم الخميس، إن بطولة كأس العالم المقرر إقامتها في روسيا في يونيو/ حزيران ستكون "هدفا جذابا" لتنظيم "داعش"... 18.01.2018, سبوتنيك عربي
2018-01-18T02:02+0000
2018-01-18T02:02+0000
2023-07-31T14:20+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102610/15/1026101515_0:133:2538:1561_1920x0_80_0_0_a453db6f8debef42d2ca729b8f281521.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102610/15/1026101515_141:0:2397:1692_1920x0_80_0_0_ff6844d1eb8eccc981533a50684e19fc.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, الأخبار, كأس العالم روسيا 2018, إرهاب, تهديدات, رياضة, تنظيم داعش الإرهابي, أخبار كرة القدم
العالم, الأخبار, كأس العالم روسيا 2018, إرهاب, تهديدات, رياضة, تنظيم داعش الإرهابي, أخبار كرة القدم
تقرير: "داعش" يريد أن يشارك في كأس العالم بروسيا
02:02 GMT 18.01.2018 (تم التحديث: 14:20 GMT 31.07.2023) قالت مؤسسة (آي.إتش.إس) للتحليلات ومقرها بريطانيا، اليوم الخميس، إن بطولة كأس العالم المقرر إقامتها في روسيا في يونيو/ حزيران ستكون "هدفا جذابا" لتنظيم "داعش" نظرا لدور موسكو الحيوي والفعال في هزيمة التنظيم الإرهابي على مستوى العالم.
ووفقا لـ"رويترز"، قال تقرير للمؤسسة، "سيعطي هجوم ناجح في روسيا دفعة دعائية هائلة لتنظيم داعش ومقاتليه، مؤكدا التهديد الدولي القائم الذي يشكله التنظيم رغم هزيمته في أراض سيطر عليها".
وأضاف التقرير، أن مشاركة منتخبي السعودية وإيران في بطولة كأس العالم بروسيا 2018 سيوفر حافزا أكبر للتنظيم لاستهدافها.
14 ديسمبر 2017, 11:36 GMT
وعلى الرغم من خسارته لكل الأراضي التي كان يسيطر عليها في العراق وسوريا بحلول نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، أعلن التنظيم المسؤولية عن هجمات كبيرة في إسطنبول ولندن ومانشستر وبرشلونة وطهران، قتلت عشرات المدنيين.
ولا يزال زعيم داعش، أبو بكر البغدادي طليقا رغم سقوط دولة الخلافة التي أعلنها في 2014 في أجزاء من سوريا والعراق.
وأفاد التقرير، بأن الهجمات التي أعلن التنظيم مسؤوليته عنها زادت قليلا في 2017 إلى أكثر من 4500 هجوم رغم خسارته لأراض، ولكن عدد القتلى جراء هذه الهجمات تراجع بمقدار 50% مقارنة بعام 2016 إلى قرابة 6500 قتيل.
وقال ماثيو هينمان رئيس مركز الدراسات حول الإرهاب وحركات التمرد التابع لمؤسسة (آي.إتش.إس) في التقرير، "مع تزايد الضغط عليه في الأراضي الخاضعة لسيطرته، عاد تنظيم داعش إلى عمليات التمرد، وقام بأعمال عنف منخفضة الشدة بوتيرة أعلى ضد قوات الأمن وخصوم غير حكوميين في المناطق التي تم استردادها حديثا من التنظيم في العراق وسوريا".