وقال أحد المصادر، لوكالة "رويترز" إن الوليد وصل إلى منزله، بعد أكثر من شهرين على توقيفه.
وجاء الإفراج عن الوليد بن طلال، بعد ساعات من لقاء حصري أجرته معه "رويترز" من داخل فندق "ريتز كارلتون"، والذي توقع فيه تبرئته من أي مخالفات وإطلاق سراحه في غضون أيام.
ونفى الوليد في المقابلة تعرضه لأي إساءة معاملة، وما إلى ذلك من أمور، بعد نشر "بي بي سي" تقريرا تليفزيونيا نقل تصريحات عن رجل أعمال كندي أجرى مقابلة مع الوليد ظهر فيها مضطربا وغير حليق الذقن، بحسب قول رجل الأعمال.