وقال موقع "لايف ساينس" العلمي المتخصص إن "المواجهة الكبرى في كوكب الأرض، ستكون عبارة عن اصطدام ظاهرة الاحتباس الحراري، بظاهرة أخرى ألا وهي التبريد الشمسي".
ومن المتوقع أن تبدأ تداعيات "الصدام الأكبر" في عام 2020، والذي يتزامن مع حدث كوني آخر، يطلق عليه "الحد الأدنى الكبير"، والذي تتقلص فيه الموجات الكهرومغناطيسية للشمس، وتقل فيه البقع الشمسية والأشعة فوق البنفسجية إلى أدنى درجة.
وستستمر ظاهرة "الحد الأدنى الكبير" لنحو 50 عاما كاملة، لتبدأ في 2020 وتستمر حتى 2070، وهو ما قد يؤدي إلى "عصر جليدي آخر"، علاوة على سلسلة من الكوارث، بسبب اضطراب دورة الشمس لنحو 11 عاما كاملة.
Global Warming vs. Solar Cooling: The Showdown Begins in 2020 https://t.co/FmAWEhK4FH pic.twitter.com/VEQ5vISXFZ
— Live Science (@LiveScience) February 9, 2018
وقال دان لوبين، عالم الفيزياء البحثي في معهد سكريبس في جامعة كاليفورنيا الأمريكية: "ما نحتاج له بصورة عاجلة أن ندرس كيف ستؤثر التغيرات في الأشعة فوق البنفسجية الشمسية على المناخ".