ويؤكد المشروع أن أولوية الرئيس الأمريكي هي القدرات العسكرية، وليست الدبلوماسية، حسب فرانس 24.
وترتفع النفقات العسكرية من 612 مليار دولار في 2018 إلى 686 مليار دولار العام المقبل.
وبذلك تزيد ميزانية وزارة الدفاع الأمريكية بمقدار 10 %.
أما النفقات الدبلوماسية فتقل من 55.6 مليار دولار إلى 37.6 مليار دولار.
وقال مسؤول بوزارة الدفاع الأمريكية إنه إذا لم تعالج مشكلة الأموال فسيتآكل التقدم العسكري الأمريكي.
ويعمل الكونغرس على إقرار الميزانية الفيدرالية 2018-2019، بموجب اتفاق بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي.