وناشدت كانغ في كلمتها أمام مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بضرورة استئناف الزيارات بين الأسر المنفصلة في الكوريتين.
ووصفت كانغ الأمر بأنه "قضية إنسانية وحقا من حقوق الإنسان"، مشيرة إلى أن كثيرين من أفراد هذه الأسر في الثمانينات من أعمارهم، وفقا لما نقلته وكالة "رويترز".
وكان رئيس كوريا الجنوبية مون جيه-إن، قال في وقت سابق إنه يتعين على الولايات المتحدة وكوريا الشمالية تقديم تنازلات حتى يمكن إجراء محادثات سعيا لحل الأزمة النووية وذلك بعد يوم واحد من إبداء بيونغ يانغ استعداها للحوار.
وتتمنى كانغ ضمان استمرار روح بيونغتشانج لفترة طويلة بعد الأولمبياد، على أمل أن يترسخ السلام في شبه الجزيرة الكورية وتتحسن الأوضاع المتعلقة بحقوق الإنسان في كوريا الشمالية.
وطالبت كانغ كوريا الشمالية بالاستجابة لدعوة المجتمع الدولي والتخلي عن برامجها النووية والصاروخية.