واتسم الخطاب بالجدية والرسمية الشديدين، والذي جاء فيه: أعلن موافقتي على عقد زواج حفيدي العزيز الأمير هنري تشارلز ألبرت ديفيد، أمير ويلز، من ريتشيل ميغان ماركل، وهي الموافقة التي أعلنها لِتُصدق بالختم الأعظم للمملكة، ولتُحفظ في سجلات المجلس الخاص.
The Queen this week declared her consent for her ‘Most Dearly Beloved Grandson’ Prince Harry to marry Rachel Meghan Markle. She did so at Buckingham Palace at a meeting of her Privy Council pic.twitter.com/dFVLyBao7F
— Chris Ship (@chrisshipitv) March 16, 2018
وتم مقارنة موافقة الملكة إليزابيث على زواج ميغان ماركل، بخطاب موافقتها على زواج كيت ميدلتون من حفيدها الأمير وليام، والذي أشارت إليها فيه بـ "محبوبتنا التي تحظى بثقتنا، كاثرين إليزابيث ميدلتون".
ولكن في المقابل، نفى البعض هذه المزاعم، وأكدوا أن الخطاب لم ينتقص من قدر ميغان ماركل على الإطلاق؛ موضحة أن خطاب كيت كيدلتون كان من أجل صك الموافقة، الذي يتم قبل فترة قصيرة من يوم الزفاف، وليس من أجل ميثاق الإعلان مثل حال خطاب ميغان.
كما ذكر حساب على "تويتر" يحمل اسم "جيرتس رويالز"، أن الصياغة ذاتها استخدمت في الموافقتين الخاصتين بزواج الأميرين ويليام وهاري في سجلات المجلس الخاص على الإنترنت.
No, the Queen did not slight Meghan Markle by not refering to has “Our Trusty & Well-beloved” like she did Kate in the formal Consent with offical seal released the day of wedding.
— Gert's Royals (@Gertsroyals) March 15, 2018
If you look at the 2 online consents from Privy Council records for Will & Harry, same wording. pic.twitter.com/8fkTcwY4nh
وأعلن القصر الملكي أن زواج الأمير سيكون يوم 19 من شهر مايو/ أيار المقبل.