وأفادت معلومات بأن هذه العملية ستكون أول عملية قتالية تشارك فيها مدافع "دي-30" محلية الصنع.
🇮🇶
— Haidar Sumeri (@IraqiSecurity) July 9, 2018
Mechanised and artillery units belonging to #Iraq's Federal Police have finished preparations for the next phase of the 'Revenge of the martyrs' op.
Da'ish terror cells hiding deep in the heart of the desert region in central Iraq are about to get an unpleasant surprise. pic.twitter.com/GJiHhqZsn5
ويعتبر مدفع "دي-30" من أسلحة الجيش العراقي خلال حكم صدام حسين. وأقبل العراق مؤخرا على "إنعاش" هذه الأسلحة لتعود للخدمة في الجيش العراقي.
وشملت إجراءات الإنعاش مدفع الهاوتزر السوفيتي "دي-30". وأعاده العراقيون للحياة كآلية ذاتية الحركة توضع على سيارة "سكانيا".
ويقدر مدفع "دي-30" العراقي على ضرب كل ما يقع حوله.
وبحسب مصادر عراقية، يقدر مدفع "دي-30" على تدمير الأهداف على مسافة 17500 متر. ويستطيع المدفع إطلاق 8 قذائف في الدقيقة.
ولم يكن العراق أول مَن أقبل على صنع آليات المدفعية الذاتية الحركة المزودة بهاوتزر "دي-30"، وفقا لصحيفة "روسيسكايا غازيتا" التي قالت إنه تم رصد الآليات المماثلة في سوريا ومصر. وكانت الأخيرة تنتج المدافع الموضوعة على سيارات "أورال-4320" في عام 2016.