موسكو — سبوتنيك. وكما كتب الموقع، في 2 آب/أغسطس، قام وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان، بزيارة إلى الأردن، حيث التقى مع الملك عبد الله الثاني. وناقشا اجتماع الملك مع ترامب، الذي عقد في حزيران/ يونيو.
ونقلت المصادر عن الملك قوله: "ونتيجة ذلك ستكون، أن إسرائيل ستفقد طابعها اليهودي".
أجاب ترامب ساخرا:
ما تقوله منطقي… في حالة سيناريو الدولة الواحدة، فإن رئيس وزراء إسرائيل سيكون اسمه محمد في غضون سنوات قليلة.
وذكر الموقع، أن ترامب اعلن أثناء الاجتماع، أنه ما زال ملتزما بتحقيق السلام في الشرق الأوسط. وأشار إلى أنه إذا فشلت إدارته في التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل والجانب الفلسطيني، فلن يكون من الممكن لأي من الإدارات الأمريكية تحقيق ذلك.
هذا وصرح المبعوثون الأمريكيون مرارا وتكرارا، إنهم قريبون من إنجاز العمل بشأن خطة السلام، لكنهم حتى الآن لم يكشفوا عن تفاصيلها. إسرائيل تعبر عن استعدادها للتعاون مع المبادرة. وعلى النقيض من ذلك، تخلى الفلسطينيون عن الوساطة الأمريكية بعد، أن اعترف الرئيس دونالد ترامب، بالقدس عاصمة للدولة اليهودية متجاهلا مطالبهم بالجزء الشرقي من المدينة.