https://sarabic.ae/20180821/مركز-المصالحة-روسيا-سوريا-النصرة-تحرير-الشام-1034776490.html
مركز المصالحة: المسلحون أعلنوا رفضهم لأي حوار والتحضير لمهاجمة القوات الحكومية في سوريا
مركز المصالحة: المسلحون أعلنوا رفضهم لأي حوار والتحضير لمهاجمة القوات الحكومية في سوريا
سبوتنيك عربي
أعلن قائد مركز المصالحة الروسي، اللواء أليكسي تسيغانكوف، أن المسلحين أعلنوا عن تحضيرهم لعمليات هجومية ضد القوات الحكومية ورفضوا الحوار حول تسوية الأزمة. 21.08.2018, سبوتنيك عربي
2018-08-21T19:12+0000
2018-08-21T19:12+0000
2021-11-24T12:04+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101765/95/1017659545_0:0:2889:1625_1920x0_80_0_0_7fce33ff015a1263a88955f461759c1c.jpg
أخبار إدلب
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101765/95/1017659545_118:0:2685:1925_1920x0_80_0_0_c59c737e4dd6627b1b588d9c53fe0197.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, أخبار إدلب, جبهة النصرة, مركز المصالحة الروسي, هيئة تحرير الشام
العالم العربي, الأخبار, أخبار إدلب, جبهة النصرة, مركز المصالحة الروسي, هيئة تحرير الشام
مركز المصالحة: المسلحون أعلنوا رفضهم لأي حوار والتحضير لمهاجمة القوات الحكومية في سوريا
19:12 GMT 21.08.2018 (تم التحديث: 12:04 GMT 24.11.2021) أعلن قائد مركز المصالحة الروسي، اللواء أليكسي تسيغانكوف، أن المسلحين أعلنوا عن تحضيرهم لعمليات هجومية ضد القوات الحكومية ورفضوا الحوار حول تسوية الأزمة.
موسكو — سبوتنيك. وقال قائد مركز المصالحة: "قيادة تشكيلات "هيئة تحرير الشام"/"جبهة النصرة" (التنظيم الإرهابي المحظور في روسيا)، أعلنوا عن التحضير لأعمال هجومية ضد القوات الحكومية ورفض أي حوار حول التسوية السياسية".
وأكد مجددا على أن
مركز المصالحة الروسي يدعو قادة التشكيلات المسلحة غير القانونية لترك الاستفزازات المسلحة والمضي في طريق التسوية السلمية.
وقال تسيغانكوف: "تستمر أعمال احتجاز أنصار الحوار السياسي مع دمشق من بين السكان المحليين وقادة تشكيلات المعارضة في منطقة خفض التصعيد بإدلب، وعدد المواطنين الذين احتجزوا من قبل المجموعات المتطرفة خلال آخر أسبوعين يتجاوز 500 شخص، ويتم نقل المحتجزين إلى جهة مجهولة ومصير أغلبهم غير معروف".