وقالوا إن نيوتن، خلال أبحاثه، استخدم الإنجيل، وأراد فهم سر المستقبل بمساعدة الكتاب المقدس.
وحاول إسحاق نيوتن أن يتعرف على الحقيقة المطلقة، وعلم في نهاية المطاف تاريخ نهاية العالم، ووصف هذا الحدث في كتاب يومياته، وفقا لموقع "وان".
وقام بعض الأشخاص المؤمنين بنظرية "المؤامرة" بفك رموز الكتابات التي تم العثور عليها. ووفقا لهم، فإن نهاية العالم ستكون في عام 2060. ولم يشيروا إلى أن هذا التاريخ سيكون نهاية البشرية، وإنما بداية حقبة مختلفة تماما.
بينما يعتقد علماء من جامعة ماساشوستس أن "نقطة البدء" لنهاية العالم ستكون في عام 2020، وذلك بفضل إنشاء برنامج يدعى "World One" تنبأ بحدوث كوارث طبيعية على كوكب الأرض. كما أنه ستكون هناك حروب على المياه العذبة، كما سيموت البشر من الانفجارات البركانية والنفايات النووية.