https://sarabic.ae/20180830/حماس-غزة-عباس-1034981430.html
قناة عبرية: أوكسجين غزة من إسرائيل وليس عباس
قناة عبرية: أوكسجين غزة من إسرائيل وليس عباس
سبوتنيك عربي
زعمت القناة العاشرة الإسرائيلية، مساء اليوم، الخميس، أن حركة حماس حسمت موقفها من التهدئة، وبأن الخلاص سيأتي من إسرائيل وليس من الرئيس الفلسطيني، محمود عباس... 30.08.2018, سبوتنيك عربي
2018-08-30T21:24+0000
2018-08-30T21:24+0000
2022-01-28T15:10+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102379/23/1023792302_0:0:3500:1978_1920x0_80_0_0_7809351843fb3388fef0521f05df2964.jpg
قطاع غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102379/23/1023792302_0:0:3500:2199_1920x0_80_0_0_86f9f30a7dbab249ebe471595a187e0e.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, الأخبار, حركة حماس, فلسطينيون, قطاع غزة, محمود عباس
العالم, الأخبار, حركة حماس, فلسطينيون, قطاع غزة, محمود عباس
قناة عبرية: أوكسجين غزة من إسرائيل وليس عباس
21:24 GMT 30.08.2018 (تم التحديث: 15:10 GMT 28.01.2022) زعمت القناة العاشرة الإسرائيلية، مساء اليوم، الخميس، أن حركة حماس حسمت موقفها من التهدئة، وبأن الخلاص سيأتي من إسرائيل وليس من الرئيس الفلسطيني، محمود عباس (أبو مازن).
ادعت القناة العبرية على موقعها الإلكتروني بأن حركة حماس باتت تعتقد بأن خط الأوكسجين لقطاع غزة يأتي من إسرائيل وليس من أبو مازن. وبأن خطاب يحيي السنوار قائد حركة حماس في قطاع غزة، أمس، الأربعاء، يعني أن الحركة موافقة على الدخول في مفاوضات جادة مع إسرائيل، على حساب السلطة الفلسطينية وأبو مازن.
ورأت القناة أن أبو مازن من جانبه يمارس الضغوط على قوى إقليمية ودولية بعدم التفاوض مع حماس، لذلك فإن حركة حماس تحاول تجاوز أبو مازن نفسه، وتوقع على اتفاق تهدئة مع إسرائيل، منفردة بالقرار، وبأن تهديد السنوار لإسرائيل بإطلاقه لصواريخ تصل إلى تل أبيب، يعني تسريع المفاوضات معها.
وأشارت القناة العبرية إلى أن حركة فتح الفلسطينية برؤيتها للاتفاق بين حماس وإسرائيل "خيانة"، يعني رفضها للتهدئة بين الطرفين، وهو ما يعني رفض أبو مازن نفسه من قبل.