واشنطن — سبوتنيك. وقال المكتب الإعلامي للسفارة الروسية لوكالة "سبوتنيك": "يتم بعض الأحيان التعامل بقسوة خلال عمليات التفتيش قبل الرحلات في المطارات، والسبب ربما يكون عدد المستندات والمعدات الكبير الذي يحملها موظفونا معهم، وبعد التوضيح تحل المشكلة".
وأشار المكتب الإعلامي إلى أن الجلسة الأولى الخارجية للقنصلية عقدت في حزيران/يونيو الماضي على الساحل الغربي، ومن المقرر عقد الجلسة القادمة في تشرين الأول/أكتوبر، ومن المقرر عقد جلسات في المستقبل في العديد من المناطق، مؤكدا أن السفارة تخطر السلطات الأمريكية عن خططها بعقد مثل هذه الجلسات وعن المكان والزمان، ولم تحاول واشنطن عرقلة هذه المسألة.
وأغلقت "القنصلية العامة الروسية" في سان فرانسيسكو وسياتل، في أيلول/سبتمبر من عام 2017 وآذار/مارس من 2018، بناء على طلب الحكومة الأمريكية، ردا على القرار الروسي بتقليص عدد أفراد البعثة الدبلوماسية الأمريكية في روسيا.
وبهذا لا يوجد الآن أي تمثيل دبلوماسي روسي على الساحل الغربي للولايات المتحدة، حيث يضطر المواطنون للسفر إلى هيوستن أو واشنطن أو نيويورك لترتيب وثائق تتطلب وجودا شخصيا.
وأغلقت "القنصلية العامة الروسية" في سان فرانسيسكو وسياتل، في أيلول/سبتمبر من عام 2017 وآذار/مارس من 2018، بناء على طلب الحكومة الأمريكية، ردا على القرار الروسي بتقليص عدد أفراد البعثة الدبلوماسية الأمريكية في روسيا.
وبهذا لا يوجد الآن أي تمثيل دبلوماسي روسي على الساحل الغربي للولايات المتحدة، حيث يضطر المواطنون للسفر إلى هيوستن أو واشنطن أو نيويورك لترتيب وثائق تتطلب وجودا شخصيا.