الأكاذيب ذاتها، حول عملاء مزدوجين يفترض أن هدفهم كان الاغتيال لصالح الأجهزة الأمنية الروسية، وتدريبهم من قبل القوات الخاصة الروسية على استخدام المواد الكيميائية، وتطوير المواد السامة العسكرية في روسيا، والهجمات السيبرانية، ومحاولات الانقلاب في مقدونيا وغيرها…. لن أذكر كل هذه الأكاذيب التي ليس لها أساس".
ودعا نيبينزيا بريطانيا لضبط النفس فيما يتعلق بـ "قضية سكريبال" مؤكدا استعداد موسكو للتعاون، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن لندن لديها هدف واحد وهو تأجيج الهستيريا المضادة لروسيا.
وتجدر الإشارة إلى أن ضابط المخابرات الروسية السابق سيرغي سكريبال وابنته يوليا تعرضا للتسمم في سالزبوري، يوم 4 آذار/ مارس. وتعتقد لندن أن موسكو تقف وراء تسميم سكريبال. إلا أن موسكو نفت نفيا قاطعا تورطها بالقضية.