أثناء مناورات الضربة الجنوبية في ولاية ميسيسيبي (Southern Strike)، قام ضباط من الجيش الأمريكي هجومًا جويًا باستخدام تكنولوجيا تذكرنا بأنظمة الصواريخ الروسية "تور" و"أوسا" و"بي تي إر-80"، وفقا لـDefense Blog.
وبحسب الموقع، فإن هذه التدريبات تساعد الجيش على صقل المهارات التي تم نسيانها بعد نهاية الحرب الباردة. وقام أعداء الولايات المتحدة في السنوات الأخيرة الماضية بتطوير أسلحة حديثة وتكنلوجيات مدمرة.
وتركز القوات الأمريكية على التحضير لصراع مع "قوى عظمى" بسبب تفاقم العلاقات مع روسيا.