.@KingSalman should act now to #EndMaleGuardianship system in Saudi Arabia. https://t.co/erceGCFgf0 pic.twitter.com/lYLKCD1Wvx
— Human Rights Watch (@hrw) June 25, 2017
كذلك أعادت رهف، نشر فيديو، قالت إنه يتحدث عن منع فتيات من دخول مركز تجاري في مدينة أبها السعودية من قبل الحراس، وذلك لعدم وجود وصي ذكر معهم.
Filmed and posted on twitter today by a Saudi woman in Abha, Saudi Arabia. Women are stopped from entering a mall because they do not have their male guardians with them. #SaudiArabia #StopEnslavingSaudiWomen #timesup pic.twitter.com/8ygXcllWC9
— For Saudi Women (@WCFSW) January 25, 2019
Rahaf snapchat
— نقطة أخر السطر 🌀 (@HishamFCB980) January 26, 2019
she aske to comback to home.. pic.twitter.com/vW4UwBon2a
There is a Saudi man making fake snapchat accounts for @rahaf84427714 and I know who he is. Please be aware that Rahaf is fine in Canada, not asking to return to KSA, and the Saudi trolls are bored now and trying to create chaos. #SaveRahaf
— EvacuateManus&Nauru (@SarahRubyWrites) January 27, 2019
ووصلت رهف، إلى تورونتو، مؤخرا، بعد موافقة كندا على لجوئها إلى البلاد بعد هروبها من أسرتها عبر تايلاند. وقال موقع "غلوب أند ميل" الكندي إن "القنون، 18 عاما، عبرت صالة الوصول الدولية بمطار بيرسون بتورونتو، ترافقها وزيرة الخارجية كريستيا فريلاند، والتي وصفتها بأنها كندية جديدة تتسم بالشجاعة".
وظهرت القنون مرتدية سترة رياضية تحمل اسم كندا وقبعة تحمل شعار مفوضية شؤون اللاجئين الأممية، والتي تفاوضت لدى أستراليا ثم كندا لمنحها حق اللجوء.
وفرت رهف من أسرتها وتحصنت داخل غرفة في فندق بمطار بانكوك الدولي لتجنب ترحيل السلطات التايلاندية لها، ثم سمحت لها السلطات بمغادرة المطار بعد محادثات مع وكالة الأمم المتحدة للاجئين.
ووصلت رهف محمد القنون (18 عاما) إلى بانكوك، السبت 5 يناير/ كانون الثاني، قادمة من الكويت وقالت إنها تخشى أن تقتلها أسرتها إذا أجبرت على العودة لبلادها.
وأصدرت الفتاة السعودية، أول تعليق لها، وقالت، بعدها بيومين، على حسابها، غير الموثق على "تويتر": "أنا رهف، سمعت أن والدي وصل للتو، وهذا يقلقني كثيرا"، مضيفة: "أريد أن أذهب إلى دولة أخرى لطلب اللجوء السياسي فيها".
وتابعت: "لكني أشعر بالأمان الآن، تحت حماية المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، بموافقة السلطات التايلاندية"، مشيرة إلى أنها حصلت على جواز سفرها، الذي تم سحبه منها في وقت سابق.
فيما، قالت السفارة السعودية في تايلاند إنها تنفي التقارير التي قالت إن الرياض طلبت بتسليم الشابة السعودية رهف محمد القنون التي طلبت اللجوء في تايلاند. وقالت عبر حسابها الرسمي على "تويتر": "السفارة السعودية في تايلاند تنفي جملة وتفصيلا تقارير عن طلب الرياض تسليم شابة سعودية تطلب اللجوء في تايلاند".