وذكرت قناة "ABC NEWS"، صباح اليوم الجمعة، أن شركة "فيسبوك" قد أزالت 783 حسابا إيرانيا مزيفا يعمل من طهران، إضافة إلى المئات من الحسابات الأخرى المزيفة في ميانمار وبنغلاديش وروسيا، وهي الحسابات التي اتبعت سلوكا غير قويم أو غير أصيل، وهو مصطلح وسائل التواصل الاجتماعي للحسابات المزيفة.
وفي السياق نفسه، قال مراقبون إسرائيليون إن الحسابات المزيفة نشرت أخبارا متعلقة برئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وعائلته، وكذلك أخبارا متعلقة بالصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي. وقدّر هؤلاء أن الحسابات المزيفة زادت من نشاطها بعد إعلان الحكومة الإسرائيلية الذهاب إلى انتخابات مبكرة. وذلك بحسب الموقع الإلكتروني "المصدر".
وأشار المراقبون الإسرائيليون إلى أن ما يميز هذه الحسابات أنها تتصرف على نحو مشابه، وتستخدم أسماء تابعة لأشخاص قائمة. وفي مرات عديدة تقتبس هذه الحسابات عناوين تظهر في إسرائيل، وتكتبت تعليقات مثيرة للجدل بهدف خلق خطاب انقسامي.
واستغل حزب الليكود خطوة "فيسبوك" ضد الحسابات الإيرانية لخدمة الحملة الانتخابية للحزب ورئيسه، معقبا على الإعلان بالقول: "نشاطات إيران الهادفة إلى إسقاط حكم نتنياهو غير مفاجئة، فهو من تصدى للبرنامج النووي الإيراني، وقضى على جهود إيران العسكرية البقاء في سوريا، وأرسل الموساد لسرقة الأرشيف النووي السوري. طالما نتنياهو رئيس الحكومة، إيران ستعاني".
وأشار المراقبون الإسرائيليون إلى أن ما يميز هذه الحسابات أنها تتصرف على نحو مشابه، وتستخدم أسماء تابعة لأشخاص قائمة. وفي مرات عديدة تقتبس هذه الحسابات عناوين تظهر في إسرائيل، وتكتبت تعليقات مثيرة للجدل بهدف خلق خطاب انقسامي.
واستغل حزب الليكود خطوة "فيسبوك" ضد الحسابات الإيرانية لخدمة الحملة الانتخابية للحزب ورئيسه، معقبا على الإعلان بالقول: "نشاطات إيران الهادفة إلى إسقاط حكم نتنياهو غير مفاجئة، فهو من تصدى للبرنامج النووي الإيراني، وقضى على جهود إيران العسكرية البقاء في سوريا، وأرسل الموساد لسرقة الأرشيف النووي السوري. طالما نتنياهو رئيس الحكومة، إيران ستعاني".