وضجت مواقع السوشيال ميديا بكثير من التعليقات في هذه الذكرى الأليمة للبنانيين.
وأكد غسان شربل رئيس تحرير جريدة الحياة أن اغتيال رفيق الحريري غيّر "مصير لبنان وسوريا. ومصير عون المنفي وجعجع السجين واستدرج سعد الحريري إلى حلبة القساة".
غير اغتيال رفيق الحريري مصير لبنان وسوريا. ومصير عون المنفي وجعجع السجين واستدرج سعد الحريري إلى حلبة القساة.
— غسّان شربل (@GhasanCharbel) February 14, 2019
وقالت المذيعة الأردنية علا الفارس أن ذكرى اغتيال الحريري تتزامن مع أول نشرة قدمتها وكان عنوان خبرها الأول "في ذكرى اغتيال الحريري قوى الموالاة تدعو المعارضة لحوار ينهي الأزمة…وانتقادات حادة لسوريا".
لن انسى اول عنوان لأول نشرة اخبار قدمتها في حياتي في ١٤-٢ قبل ١٢ عام….
— Ola Al Fares (@OlaAlfares) February 14, 2019
"في ذكرى اغتيال الحريري قوى المولاة تدعو المعارضة لحوار ينهي الأزمة..وانتقادات حادة لسوريا "
في كل يوم حب اتذكر هذا الرجل
واسأل المولى لروحِه الرحمة.. #رفيق_الحريري
١٤ عاما مرت
ورأى علي الدوخي إن "١٤ شباط ٢٠٠٥ أطل الرئيس رفيق الحريري بشمسه على بيروت… واختفى بغفلة كما تختفي نجمة في آخر الفجر".
١٤ شباط ٢٠٠٥ أطل الرئيس #رفيق_الحريري بشمسه على #بيروت… واختفى بغفلةٍ كما تختفي نجمةٌ في آخر الفجر 💙
— علي الدوخي (@AlyDoukhy) February 14, 2019
لن ننساك ❤️🌹 pic.twitter.com/kqvUL5b7eZ
وقالت ديما فراج إنه "مهما حاولوا أن يلطخوا الحب بالدم وينشروا الكراهية والإرهاب بدل السلام والوئام سيبقى الحب أقوى سلاح".
ذكرى إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري!
— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) February 14, 2019
لنضع جانباً اليوم كيف زوّر أهله العدالة وباعوا دمه بالسياسة!
العبرة!
لن يبلغ أحد من أهل الدولة ما بلغه من سلطة ومال،
ولو أنهم نظروا إلى حيث هو اليوم في السوليدير،
لم يبق له سوى مترين بالطول ومتر بالعرض،
لربّما أوقفوا فسادهم وفكّروا بالناس!
لكن اللواء جميل السيد كان له رأى مخالف، وقال:"ذكرى إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري! لنضع جانبا اليوم كيف زوّر أهله العدالة وباعوا دمه بالسياسة!".