تبدي الكنيسة الكاثوليكية في الفلبين تحفظها تجاه هذا التقليد. ففي كل عام يزور السائحون إقليم بامبانجا شمالي العاصمة مانيلا لمشاهدة هذا العرض بالإضافة إلى حفاة يجلدون أنفسهم كنوع من التوبة، بحسب "رويترز".
ومن بين المشاركين في طقس الصلب روبن إيناجي (58 عاما) الذي يشارك للمرة الثالثة والثلاثين. ويعتقد هؤلاء أن توبتهم تمحو خطاياهم وتشفي من الأمراض وتمنح البركة.
وإيناجي كان من ضمن أربعة جرى صلبهم في القرية ومنهم امرأة تشارك للمرة السابعة عشرة.
وصلب خمسة فلبينيون آخرون في قريتين أخريين في بامبانجا.