وأشار مساعد — مستشار رئيس إنغوشيا، لؤي يوسف، إلى أنه يتم إجراء هذا النوع من العمل لأول مرة، قائلا "على عكس الأعمال الإنسانية السابقة نيابة عن إنغوشيا، لن يتم توزيع طرود مواد غذائية. في الخيمة التي أنشأناها في وسط دمشق، طوال شهر رمضان، سيتمكن ستة آلاف صائم من تناول الإفطار".
ويذكر في هذا السياق أنه منذ عام 2017، نظمت إنغوشيا بالفعل 11 عملا إنسانيا في سوريا.
حيث نظمت العمل الإنساني السابق في شهر آذار/ مارس في مدينة السويداء وتواكبت مع الاحتفال بعيد الأم الذي يحتفل به في البلاد.
حينها تم إعطاء سكان المدينة 18 طن من المواد الغذائية. قبل ذلك نظمت الجمهورية أعمالا مماثلة في دمشق وحمص وحلب والغوطة الشرقية.