ولم يتوقع الشبان نتيجة التجربة، بعد إلقائهم، زجاجة مليئة بالبنزين (أقرب إلى قنبلة المولوتوف) في بئر عميق، حيث واصل مصور الفيديو التصوير إلى الثانية الأخيرة.
ونجا الشبان من موجة الانفجار العنيفة الناتجة عن انفجار الزجاجة والضغط الهائل داخل البئر، ولكن نتيجة لذلك فقد تلقى معظمهم جرعة كبيرة من الأدرينالين الذي أدى إلى دخولهم في حالة من الخوف والدهشة، بالإضافة إلى أن المصور فقد هاتفه.