وأعرب بيدرسون، لدى وصوله لدمشق أمس الثلاثاء، عن أمله في دفع العملية السياسية خلال زيارته لدمشق، بالإضافة إلى إنهاء العنف في إدلب.
وقال بيدرسون، في تغريدة على "تويتر" أمس الثلاثاء: "يسرني أن أعود إلى دمشق، ونأمل أن نتمكن من دفع العملية السياسية إلى الأمام مع اللجنة الدستورية، ونتمكن من إيجاد طريقة لإنهاء العنف في إدلب، ومواصلة العمل على المحتجزين والمختطفين والمفقودين".
Pleased to be back in Damascus. Hopeful we can move the political process forward with the Constitutional Committee as a door opener, and that we can find a way to end the violence in Idlib. Continue work on detainees, abductees, and missing persons.
— Geir O. Pedersen (@GeirOPedersen) July 9, 2019
ويذكر في هذا السياق أنه في أعقاب محادثات بين رئيسي روسيا وتركيا — كدولتين ضامنتين للهدنة في سوريا — في سوتشي في 17 أيلول/سبتمبر 2018، وقع وزيرا الدفاع للبلدين مذكرة حول استقرار الوضع في منطقة خفض التصعيد في إدلب في سوريا، واتفقا على إنشاء منطقة منزوعة السلاح في إدلب، يجري سحب المسلحين والأسلحة منها، على أن تضمن تركيا تنفيذ هذا الاتفاق.