وأشارت الأربش، إلى أن من صفات الحقوقيات إشعار الطرف الآخر بالعار من خلال وصف الرجل بالذكر، وهو تصنيف جنسي، حسب تعبيرها دون أن توضح الفرق في مقصدها بين المصطلحات.
وقالت عضو مجلس الشورى في برنامج تلفزيوني للحديث عن "الحركة النسوية" في السعودية، ”لتكون نسويًا حقيقيًا لا بد أن تكون شاذًا جنسيًا، وإن حركة النسوية في السعودية بعد 2017 لا علاقة لها بحقوق المرأة."
بغض النظر عن عبارة ( #انثبري_ياكوثر )!
— إبراهيم المنيف (@altamimi14) 9 сентября 2019 г.
كوثر زعلانة بسبب تجريد الرجل من رجولته، بوصفه بـ(الذكر)!
مع أن الله تعالى وصفه بـ(الذكر)!
>لكن هل زعلت من تجريد (الأنثى) من آدميتها، بوصفها بـ:
حلاوة مغلفة🍬
نعجة🐏
سلحفاة🐢
...الخ
(العار) كما يلقبها بعض الوّعاظ؟
⭕️تعرف ايه عن المنطق؟⭕️ pic.twitter.com/tYr29H7RQq
هذا وأثارت تصريحات الأربش، جدلا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
#انثبري_ياكوثر نفس مصيبتنا دائما ومصيبة التيار الديني قبلها ، وهي أنهم يأتون إلى شواذ بداخل حركة ما .. ثم يعطونهم اسم الحركة كاملا بلا تحديد ليعطوا انطباع أن كل الحركة أو الفكر كذلك
— عبدالله العلويط (@abdullah_alweet) 9 сентября 2019 г.
من الأساس قولي النسوية الشاذة وليس كل الحركة النسويه وريّحي نفسك وريحينا
كما استنكر الباحث عبد الله العلويط، كلام الأربش، وكتب "نفس مصيبتنا دائمًا ومصيبة التيار الديني قبلها، وهي أنهم يأتون إلى شواذ داخل حركة ما... ثم يعطونهم اسم الحركة كاملًا بلا تحديد ليعطوا انطباعًا بأن كل
الحركة أو الفكر كذلك، من الأساس قولي النسوية الشاذة وليس كل الحركة النسوية وريّحي نفسك وريحينا".