أعلنت السعيد أنها ستخضع لجراحة في 6 نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل، متمنية أن تكون الأخيرة في مشوار علاجها الذي بدأ قبل 3 أشهر.
وغردت عبر حسابها الشخصي على موقع "تويتر"، "عندي عمليه يوم 6-11 في مستشفى FOSH في باريس، تعتبر العملية الرابعة منذ بدء الأزمة الصحية، إن شاء الله تكون العملية الأخيرة، اللي يحبني يدعيلي".
عندي عمليه يوم 6-11 في مستشفى #FOSH في باريس.. تعتبر العمليه الرابعه منذ بدء الأزمه الصحيه... إن شاء الله تكون العمليه الأخيره ... اللي يحبني يدعيلي 🙏🏻
— فجر السعيد 🇰🇼 (@AlsaeedFajer) October 11, 2019
وعقب التدوينة، انهالت الردود على فجر السعيد، من جانب عدد كبير من متابعيها، الذين عبروا عن حبهم لها وسعادتهم بتحسن حالتها الصحية، وتمنياتهم لها بالشفاء العاجل، ومن بينهم الممثلة المصرية، أيتن عامر، التي علقت كاتبة: "ربنا يشفيكي ويعافيكي يارب".
شكراً من كل قلبي لكل من دعالي بالشفاء .. لم أستطع الرد على كل الرسائل لكثافة العدد.. وهذا ان دل فإنما يدل على مكانتي عندكم الله لايحرمني من محبتكم 🙏🏻😍💐🌹
— فجر السعيد 🇰🇼 (@AlsaeedFajer) October 11, 2019
من ناحيتها، وجهت فجر السعيد رسالة شكر لكل من دعا لها بالشفاء، وكتبت في تدوينة شاركتها على "تويتر": "شكرا من كل قلبي لكل من دعالي بالشفاء، لم أستطع الرد على كل الرسائل لكثافة العدد، وهذا إن دل فإنما يدل على مكانتي عندكم الله لا يحرمني من محبتكم".
وكان رئيس وزراء الكويت، الشيخ ناصر المحمد، زار فجر السعيد، في شهر سبتمبر/أيلول، خلال مكوثها في المستشفى التي تتلقى علاجا فيها بالعاصمة الفرنسية باريس.
وكانت تقارير صحفية عديدة، كشفت في شهر يوليو/ تموز، أن الإعلامية الكويتية، فجر السعيد، تم نقلها في المستشفى في حالة صحية حرجة.
وقال المغرد الكويتي، دسمان، عبر تويتر: "الآن فجر السعيد تعرضت لنزيف حاد مع توقف بالقلب، وإعادة تشغيله نتيجة لإجراء عملية في مستشفى طيبة".
كما قال موقع "سيدتي" إن عائلة الاعلامية الكويتية فجر السعيد أكدت أن الوضع الصحي الخاص بها "حرج للغاية".
وأمر أمير الكويت، الشيخ صباح الأحمد الصباح، في الأول من شهر أغسطس/آب، بإرسال فجر السعيد إلى فرنسا للعلاج.