ووفقا لصحيفة "إيجيبت توداي"، تقام الاحتفالية في البهو الخارجي للمتحف الكبير أمام الهرم الزجاجي.
Treasures of #Tutankhamun - The 'object' in the middle is a 'Djed-column', originally imitating a bundle of stalks tied together. The djed, an ancient Egyptian sign for stability, is associated with the god Osiris (Pic 2) and his return from the dead. pic.twitter.com/AGkjoTS4lm
— Arcos - Archaeology and Cosmos (@Rudolf_Eckhardt) December 21, 2019
ويعتبر المتحف المصري الجديد، أكبر متحف في العالم خصص لحضارة واحدة، وهي الحضارة المصرية القديمة، حيث يضم آثارا من عصور ما قبل التاريخ وحتي العصر اليوناني، ومن المقرر افتتاحه نهاية عام 2020.
وتعرض لأول مرة مجتمعة في مكان واحد، آثار الملك توت عنخ أمون، فى قاعتين بالمتحف مساحتهما 7200 متر مربع، حيث يتعدى عددها 5000 قطعة، بالإضافة إلى عرض التابوت الخارجي للملك، والذي ظل في مقبرته منذ اكتشافها عام 1922.