إذ قالت مريك البسام، في تغريدتها "قالت النيابة العامة السعودية: القحطاني بريء، القنصل في إسطنبول أفرج عنه، العسيري ما خصو بنوب، واتضح لنا أن جمال خاشقجي قد ذوّب نفسه.. قضاء وقدر.. وثبت أن وكالة رويترز قد حللت خبراً من مصدرين واهمين وأن أردوغان ليس أردوغان، وليس لنا قنصلية أي في إسطنبول.. أين الجثة".
النيابة العامة السعودية: القحطاني بريء ، القنصل في اسطنبول افرج عنه ، العسيري ما خصو بنوب ، واتضح لنا ان #جمال_خاشقجي قد #ذوّب_نفسه .#قضاء_وقدر
— مريم البسام (@MariamAlbassam) December 23, 2019
وثبت ان #وكالة_رويترز قد #حللت خبراً من مصدرين واهمين وان #اردوغان ليس اردوغان ، وليس لنا قنصلية اي في اسطنبول. #اين_الجثة
فرد الأمير عبد الرحمن بن مساعد بتغريدة قائلا: "(ما خصك بنوب) هيدا أولًا 2- تجاهلتِ عمدًا الحكم بإعدام الخمسة الّذين ارتكبوا الجريمة.3- قضاؤنا نزيه وعادل رغم أنفك.4- أبناء القتيل رحمه الله أعربوا عن ثقتهم في قضاء بلادهم وقالوا هذا وهم في أمريكا وليس في الرياض.5- (ليك مين عم بيحكي) من يقول أن بشار وحزب الله ما خصن بنوب بمقتل الحريري!".
(ماخصك بنوب)هيدا أولًا 2-تجاهلتِ عمدًا الحكم بإعدام الخمسة الّذين ارتكبوا الجريمة.3-قضاؤنا نزيه وعادل رغم أنفك.4-أبناء القتيل رحمه الله أعربوا عن ثقتهم في قضاء بلادهم وقالوا هذا وهم في أمريكا وليس في الرياض.5-(ليك مين عم بيحكي)من يقول أن بشار وحزب الله ماخصن بنوب بمقتل الحريري! https://t.co/odcQaiEsuy
— عبدالرحمن بن مساعد (@abdulrahman) December 26, 2019
واختفى خاشقجي بعد دخوله القنصلية السعودية في إسطنبول في الثاني من أكتوبر/تشرين الأول 2018 لتسلم أوراق لازمة لزواجه. ولم يُعثر على أي أثر للجثة حتى الآن، فيما ذكرت تقارير أنه جرى تقطيعها وإخراجها من المبنى.
وصدرت في السعودية يوم الاثنين أحكام بإعدام خمسة أشخاص وسجن ثلاثة آخرين في القضية. ورفضت المحكمة الاتهامات الموجهة لثلاثة آخرين لعدم ثبوت إدانتهم.
وقالت تركيا إن نتائج المحاكمة لم تخدم العدالة. وانتقد فخر الدين ألتون مدير الاتصالات بالرئاسة التركية يوم الثلاثاء الحكم قائلا "إنه إهانة لذكاء أي مراقب منصف".
وأثار مقتل خاشقجي، الذي كان يقيم في الولايات المتحدة وينتقد سياسات ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، غضبا على مستوى العالم. وقالت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية وحكومات غربية إنها تعتقد أن الأمير محمد أصدر الأوامر بقتل خاشقجي.
لكن مسؤولين سعوديين يقولون إنه لم يكن له أي دور على الرغم من أن ولي العهد أشار في سبتمبر/أيلول إلى تحمله بعض المسؤولية الشخصية عن الجريمة قائلا إنها وقعت "وأنا في موقع السلطة".