حيث أوضحت المنظمة أن 30% من سكان العالم لا تصلهم مياه الشرب، و60% لا يمتلكون مرافق آمنة للصرف صحي.
3️⃣ أشخاص من أصل 🔟 لا تصلهم مياه الشرب🚱
— اليونسكو (@UNESCOarabic) January 13, 2020
6️⃣ أشخاص من أصل 🔟 ليست لديهم مرافق آمنة للصرف الصحي🚽
ومن المتوقع أن يستمر الطلب العالمي على #المياه في الارتفاع... فلن يتمكن مليارات البشر من التمتع بحياة صحية!
تعرف على بعض الحلول: https://t.co/1KPdxBNmJa
#لن_يُترك_أحد_بدون_مياه pic.twitter.com/xekksCLzzd
وصرحت المنظمة في بيان لها "يتم ترك الأشخاص من مجموعات مختلفة دون مياه لأسباب مختلفة، ويمثل التمييز والإقصاء والتهميش واختلال السلطة وعدم المساواة المادية من بين العقبات الرئيسية التي تحول دون تحقيق حقوق الإنسان في مياه الشرب المأمونة والمرافق الصحية للجميع وتحقيق الأهداف المتعلقة بالمياه في خطة عام2030".
ولخصت المنظمة بعض الحلول لهذه الكارثة بتحسين إدارة الموارد المائية وتوفير إمكانية الحصول على مياه الشرب الآمنة والمقبولة التكلفة، كما أكدت أن توفير المرافق الصحية للجميع أمر ضروري للقضاء على الفقر، وبناء مجتمعات مسالمة ومزدهرة، وضمان وعدم ترك أي أحد دون مياه مما يعتبر خطوة نحو تحقيق التنمية المستدامة، كما وأن هذه الأهداف قابلة للتحقيق بالكامل، بشرط وجود إرادة جماعية للقيام بذلك.
وأكدت المنظمة أنه من المتوقع أن يستمر الطلب العالمي على المياه في الارتفاع، فلن يتمكن مليارات البشر من التمتع بحياة صحية في حال عدم اتخاذ خطوات جدية في هذا المجال.