وأبلغت هيكس، التي كانت متحدثة صحفية باسم حملة ترامب ومديرة الاتصالات في البيت الأبيض حتى استقالتها في فبراير/ شباط 2018، أبلغت لجنةً في مجلس النواب في يونيو/ حزيران، أن الرئيس الأمريكي كان جادا في قوله إنه لا خطأ في قبول نشر حكومة أجنبية معلومات مهينة بشأن خصوم سياسيين. وفقا لـ "رويترز".
وبعد ذلك بستة أشهر تعرض ترامب لمساءلة في مجلس النواب بسبب طلبه من الرئيس الأوكراني إجراء تحقيق حول ابن نائب الرئيس السابق جو بايدن، المرشح الديمقراطي المحتمل لمنافسة ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2020.