تم إجراء تمارين للقضاء على عواقب تفشي العدوى الفيروسية في حامية عسكرية مغلقة بالقرب من فولغوغراد، وشاركت فيها وحدات فوج الحماية من الإشعاع الكيميائي والبيولوجي بالمنطقة الجنوبية.
لم يتم التدريب في الميدان، ولكن في الحامية وضع الجيش خوارزمية من الإجراءات في حالة وجود تهديد بالفيروس.
طهروا الشوارع والناس والمعدات العسكرية، كما تم تصميم االمركبات الكيميائية الاستطلاعية الجديدة "إر خي إم-6" ومحطة تعبئة المركبات أ إر إس-14 لتحديد التهديد البيولوجي في المرحلة الأولية واتخاذ الإجراءات اللازمة لتحديد آثار العدوى الفيروسية وإزالتها.