وتفاقم الوضع في إدلب بعد أن شن إرهابيو هيئة تحرير الشام (المحظورة في روسيا وعدد كبير من الدول) هجومًا واسع النطاق على مواقع قوات الحكومة السورية في 27 شباط/فبراير، ما اضطر الجيش السوري لشن عملية عسكرية ردا على الهجوم، ما أدى لصدامات عسكرية واسعة النطاق بين الجيشين السوري والتركي، راح ضحيتها العشرات من الطرفين.
Suriye’nin İdlip bölgesinde görev yapan hemşehrimiz, Piyade Uzman Onbaşı Ramazan Nayir (25) şehit olmuştur.
— Sivas Valiliği (@sivasvaliligi) March 19, 2020
Kahraman Mehmetciğimize Allah'tan rahmet, kederli ailesine başsağlığı dileriz.
Milletimizin Başı Sağolsun. pic.twitter.com/VQqEKoGSfj
وجرت في موسكو محادثات بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان، يوم 5 آذار/مارس الجاري، تركزت على قضايا التسوية في سوريا، وعلى رأسها سبل إيجاد حل للأزمة الراهنة بمنطقة خفض التصعيد في إدلب.
وتم الاتفاق على وقف لإطلاق النار اعتباراً من ليل 5 آذار/مارس، وكان من ضمن بنود الاتفاق البدء بتسيير الدوريات المشتركة بين الروس والأتراك على الطريق الدولي إم 4 بسوريا (طريق اللاذقية حلب) في 15 آذار/مارس".