https://sarabic.ae/20200702/أول-قرار-من-مجلس-الأمن-الدولي-بشأن-أزمة-سد-النهضة-1045886691.html
أول قرار من مجلس الأمن الدولي بشأن أزمة "سد النهضة"
أول قرار من مجلس الأمن الدولي بشأن أزمة "سد النهضة"
سبوتنيك عربي
أعلن مجلس الأمن الدولي، أمس الأربعاء، أنه "سيراقب تطورات أزمة سد النهضة بين مصر والسودان وإثيوبيا خلال شهر يوليو/ تموز تحت رئاسة ألمانيا". 02.07.2020, سبوتنيك عربي
2020-07-02T08:30+0000
2020-07-02T08:30+0000
2022-01-27T07:42+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/104587/67/1045876701_0:156:3071:1892_1920x0_80_0_0_52c317bf1c9bdf10d391fe246dbb25eb.jpg
أخبار سد النهضة الإثيوبي
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/104587/67/1045876701_0:59:3071:1989_1920x0_80_0_0_c138a97e79731ba99191a95676656067.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار, العالم العربي, أخبار سد النهضة الإثيوبي, منظمة الأمم المتحدة
الأخبار, العالم العربي, أخبار سد النهضة الإثيوبي, منظمة الأمم المتحدة
أول قرار من مجلس الأمن الدولي بشأن أزمة "سد النهضة"
08:30 GMT 02.07.2020 (تم التحديث: 07:42 GMT 27.01.2022) أعلن مجلس الأمن الدولي، أمس الأربعاء، أنه "سيراقب تطورات أزمة سد النهضة بين مصر والسودان وإثيوبيا خلال شهر يوليو/ تموز تحت رئاسة ألمانيا".
وبحسب أجندة مجلس الأمن لشهر يوليو الجاري، "انتقلت رئاسة المجلس من فرنسا إلى ألمانيا، لتشرف على تطورات أزمة سد النهضة بناء على ما جاء في جلسة يوم الاثنين الماضي، وتنص الأجندة على أن يراقب مجلس الأمن تطورات أزمة سد النهضة، وأن يعقد اجتماعا في حال دعت إليه الحاجة".
وكان مجلس الأمن قد عقد جلسة لمناقشة أزمة سد النهضة يوم الاثنين الماضي، بناء على مذكرة قدمتها وزارة الخارجية المصرية.
وخلال الجلسة، طالبت مصر مجلس الأمن بقرار يلزم إثيوبيا بعد اتخاذ إجراءات أحادية بملء السد إلى حين انتهاء المفاوضات الجاري برعاية الاتحاد الأفريقي، وإلزام الأطراف الثلاثة بالتوصل لاتفاق قانوني، كما حذر وزير الخارجية سامح شكري من أن أي إجراء أحادي من طرف إثيوبيا سيؤدي إلى زعزعة الاستقرار في الإقليم، مشددا على كون مياه النيل قضية وجودية لأكثر من 100 مليون مصري، وأن مصر لا تعارض الأهداف التنموية لأديس أبابا بشرط عدم إحدث أضرار لكل من مصر والسودان.