https://sarabic.ae/20200703/الاليزيه-استقالة-رئيس-الوزراء-الفرنسي-إدوارد-فيليب-1045901548.html
الاليزيه: استقالة الحكومة الفرنسية وعلى رأسها رئيس الوزراء إدوارد فيليب
الاليزيه: استقالة الحكومة الفرنسية وعلى رأسها رئيس الوزراء إدوارد فيليب
سبوتنيك عربي
أعلنت الرئاسة الفرنسية، اليوم الجمعة، أن رئيس الوزراء الفرنسي إدوارد فيليب قدم استقالة حكومته لرئيس الجمهورية إيمانويل ماكرون الذي قبلها. 03.07.2020, سبوتنيك عربي
2020-07-03T07:39+0000
2020-07-03T07:39+0000
2022-01-25T10:25+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/104188/11/1041881186_0:0:5447:3080_1920x0_80_0_0_b5ccdfc4d6d9bf432d045b3b77272f94.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/104188/11/1041881186_0:0:5447:3424_1920x0_80_0_0_2a1daa6b19d71fbdd12e6fcd79c8be53.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار, العالم, إيمانويل ماكرون
الأخبار, العالم, إيمانويل ماكرون
الاليزيه: استقالة الحكومة الفرنسية وعلى رأسها رئيس الوزراء إدوارد فيليب
07:39 GMT 03.07.2020 (تم التحديث: 10:25 GMT 25.01.2022) أعلنت الرئاسة الفرنسية، اليوم الجمعة، أن رئيس الوزراء الفرنسي إدوارد فيليب قدم استقالة حكومته لرئيس الجمهورية إيمانويل ماكرون الذي قبلها.
أعلن قصر الاليزيه في بيان، أن "حكومة فيليب ستستمر بأداء مهامها خلال الفترة الانتقالية وحتى تعيين رئيس جديد للحكومة".
وأضاف أن "
ماكرون وافق على استقالة الحكومة التي قدمها السيد إدوارد فيليب".
وكان من المتوقع مسبقا أن تستقيل الحكومة الفرنسية خلال شهر يوليو الجاري حيث تناولت وسائل الإعلام منذ قرابة الشهر أنباء عن احتمال قيام الرئيس ماكرون بتعديل وزاري لكي "يعطي دفعة جديدة" لما تبقى من ولايته التي تنتهي عام 2022.
وذكرت وسائل الإعلام المحلية في الأيام الأخيرة عددا من الأسماء التي من الممكن أن يقترحها ماكرون لترؤس الحكومة وعلى رأسها وزيرة الجيوش فلورانس بارلي.
يشار إلى أن رئيس الوزراء المستقيل إدوارد فيليب سبق وفاز يوم الأحد الماضي برئاسة بلدية مدينة "لو هافر" شمال غربي البلاد حيث أصر على الترشح للمنصب الذي شغله سابقا قبل أن يتولى رئاسة الحكومة مما عزز أكثر فرضية استقالته.