وضربت صاعقة البرق البلاد في عيد "الهالوين" عام 2018.
وكانت صاعقة البرق كبيرة للغاية، للدرجة التي يمكن أن تربط بين شيكاغو وتورونتو.
وتم قياس طول صاعقة البرق باستخدام تقنية الأقمار الصناعية الجديدة، والتي قارنت بينها وبين صاعقة برق طويلة كانت حائزة على اللقب، والتي كانت بطولة 200 ميل، وأضاءت السماء فوق أوكلاهوما في الولايات المتحدة عام 2007.
وتشهد أمريكا الجنوبية، تحديدا، الكثير من صواعق البرق بسبب المناطق شديدة الرطوبة.
ويعتقد البروفيسور راندال سيرفيني، رئيس مقرر الطقس والمناخ المتطرف في المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أنه "من المحتمل أنه لا تزال هناك حالات جوية متطرفة بصورة أكبر، وأننا سنتمكن من مراقبتها مع تحسن تقنية اكتشاف البرق".