وقالت الخدمة: "سيقوم طاقم الفرقاطة بقيادة الكابتن إيغور كروخمال من الرتبة الأولى بإجراء تمرين على الحماية من الإشعاع والكيماويات والبيولوجية أثناء تحرك السفينة في البحر في ظل ظروف تلوث كيميائي افتراضي مع إغلاق كامل للبدن، وتشغيل وحدات التهوية، واستخدام نظام للحماية من المياه".
وأضافت أيضا أن البحارة سيتدربون على إجراءات للتعامل مع أسطح السفينة عند الاستخدام الافتراضي لأسلحة الدمار الشامل من قبل العدو.
بالإضافة إلى ذلك، سيجري طاقم الفرقاطة تمرينًا لصمود السفينة أثناء تحركها في البحر عند دخول الماء الافتراضي إلى البدن، وكذلك أثناء حريق افتراضي.
سيقوم طاقم السفينة أيضًا بإجراء قياسات التحكم في سرعة المسار والمناورة أثناء استخدام الأسلحة البحرية المختلفة. بعد الانتهاء من مهام التدريب القتالي، ستعود السفينة إلى سيفيرودفينسك.