ونشر المكتب الإعلامي تغريدة عبر الحساب الرسمي على "تويتر" جاء فيها: "كفانا مهاترة في زمن الجد، ولبنان أحوج ما يكون عليه من تعاضد وتماسك وطني في سبيل الحفاظ على حقوقه السيادية أو استعادتها".
مكتب الإعلام في رئاسة الجمهوريّة رداً على الادعاءات حول خرق الرئيس للدستور بموضوع المفاوضات لترسيم الحدود البحرية الجنوبية: كفانا مهاترة في زمن الجد، ولبنان احوج ما يكون عليه من تعاضد وتماسك وطني في سبيل الحفاظ على حقوقه السيادية او استعادتها
— Lebanese Presidency (@LBpresidency) October 13, 2020
وأضاف: "لسنا بصدد معاهدة دولية مع إسرائيل ولا التطبيع ولا الاعتراف، ولبنان يذهب للتفاوض العملي والتقني على ترسيم حدوده البحرية حفاظاً على سيادته وثروته الطبيعية على كل شبر من أرضه ومياهه".
مكتب الاعلام في رئاسة الجمهوريّة: لسنا بصدد معاهدة دولية مع اسرائيل ولا التطبيع ولا الاعتراف، ولبنان يذهب للتفاوض العملي والتقني على ترسيم حدوده البحرية حفاظاً على سيادته وثروته الطبيعية على كل شبر من ارضه ومياهه
— Lebanese Presidency (@LBpresidency) October 13, 2020
وختم: "باطل كل كلام عن خرق رئيس الجمهورية الدستور في معرض عطفه على المادة 52 منه للإعلان عن الوفد اللبناني الذي سيتولى التفاوض التقني لترسيم الحدود البحرية الجنوبية، والهدف منه إضعاف الموقف اللبناني في التفاوض".
مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية: باطل كل كلام عن خرق رئيس الجمهورية الدستور في معرض عطفه على المادة ٥٢ منه للاعلان عن الوفد اللبناني الذي سيتولى التفاوض التقني لترسيم الحدود البحرية الجنوبية، والهدف منه اضعاف الموقف اللبناني في التفاوض
— Lebanese Presidency (@LBpresidency) October 13, 2020
ومن المقرر أن تنطلق المفاوضات بين إسرائيل ولبنان لترسيم الحدود البحرية صباح الغد بمقر قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) في بلدة الناقورة الحدودية، بمشاركة ممثلين عن الولايات المتحدة والأمم المتحدة.
وتبلغ المنطقة الغنية بالنفط والغاز المتنازع عليها منذ سنوات بين تل أبيب وبيروت في البحر المتوسط (البلوك 9) نحو 860 كم مربع.