فيما غرد وزير الخارجية الإيطالي، لويغي دي مايو، "أهنئ جو بايدن، ولدى بلدينا صداقة ذات جذور عميقة وتاريخية، وأنا على استعداد للعمل على تقوية العلاقات في مجالات الدفاع والسلام والحرية".
فيما أعرب رئيس الوزراء اليوناني، كرياكوس ميتسوتاكيس، عن ثقته في أن "العلاقات بين البلدين تحت رئاسة بايدن سوف تقوى"، مضيفا أن "بايدن لطالما كان صديقا حقيقيا لليونان".
فيما غرد زعيم المعارضة في إسرائيل، يائير لابيد عبر (تويتر)، "أتطلع إلى العمل مع الإدارة الأمريكية الجديدة بهدف تعميق وتقوية العلاقة الخاصة بين إسرائيل والولايات المتحدة".
ونشر بيرتس تغريدة جديدة له على حسابه الرسمي على "تويتر"، مساء اليوم السبت، للتهنئة بفوز بايدن، كأول مسؤول إسرائيلي يعلق على فوز المرشح الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، متفوقا على نظيره الجمهوري، دونالد ترامب، الرئيس الحالي.
מברך על היבחרו של הנשיא גו׳ ביידן ומאחל לו הצלחה, מודה לטראמפ על הבאת הישגים כידיד ישראל כמו הסכמי השלום.
— עמיר פרץ (@amirperetz) November 7, 2020
ארה״ב הוכיחה שוב כי הדמוקרטיה היא סלע קיומה של המדינה.
כעת יוכל ביידן לתווך בחידוש המו״מ מול הפלסטינים ודווקא בעת הזו, ברורה מתמיד נחיצות גוש כחול לבן-העבודה בממשלת אחדות.
ورحب عامير بيرتس بانتخاب الرئيس جو بايدن، وتمنى له التوفيق، فيما قد الشكر لترامب على تحقيقه إنجازات كصديق لإسرائيل، مثل اتفاقيات السلام مع الإمارات والبحرين والسودان.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق، عامير بيرتس:
لقد أثبتت الولايات المتحدة مرة أخرى أن الديمقراطية هي حجر الأساس لوجود الدولة.
وأشار بيرتس إلى أنه يمكن لجو بايدن، الآن، التوسط في استئناف المفاوضات مع الفلسطينيين.
שר המשפטים אבי ניסנקורן: ברכות לנשיא הנבחר של ארה"ב ג'ו ביידן! ברכות לקמלה האריס, האשה הראשונה שתכהן כסגנית הנשיא וברכות לעם האמריקאי על ההליך הדמוקרטי הראוי.
— Barak Ravid (@BarakRavid) November 7, 2020
אני בטוח שהקשר ההדוק והחזק בין ארה"ב לישראל ישמר ויתחזק תחת ממשל ביידן
وفي السياق نفسه، قال وزير العدل الإسرائيلي، آفي نيسنكورن:
مبروك للرئيس الأمريكي المنتخب، جو بايدن، وتهانينا لكامالا هاريس، أول امرأة تشغل منصب نائب الرئيس، ومبروك للشعب الأمريكي على العملية الديمقراطية الصحيحة.
ولفت الوزير الإسرائيلي إلى ثقته في بايدن، كونه سيعمد الحفاظ على الروابط الوثيقة والقوية بين الولايات المتحدة وإسرائيل.