00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:24 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
33 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
11:03 GMT
28 د
عرب بوينت بودكاست
12:33 GMT
22 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
32 د
أمساليوم
بث مباشر

بعد مرور 60 عاما... مرصد التسلح الفرنسي يكشف عن النفايات النووية المدفونة في صحراء الجزائر

© AFP 2023 / AFP صورة لحريق في بئر الغاز الصحراوي بغاسي الطويل شرقي الجزائر في 2 إبريل / نيسان 1962
 صورة لحريق  في بئر الغاز الصحراوي بغاسي الطويل شرقي الجزائر في 2 إبريل / نيسان 1962 - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
قامت القناة الفرنسية الثالثة (F3) ببث تقرير حول ما خلفته التجارب النووية الفرنسية في صحراء الجزائر 1957- 1960، من نفايات لا تزال إلى اليوم مدفونة في رمال الصحراء.

عاد ملف التجارب النووية الفرنسية في الصحراء الجزائرية ليطغى على ملف الذاكرة بين البلدين، بعد دعوة مدير مرصد التسلح، باتريس بوفري، بفرنسا، في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، لضرورة كشف مكان دفن النفايات النووية، التي خلفتها هذه التجارب خلال ستينيات القرن الماضي في الصحراء الجزائرية، التي ما زالت أضرارها الخطيرة على البيئة وعلى البشر قائمة إلى اليوم.

وأظهر التقرير حملات التجارب النووية التي قامت بها فرنسا في صحراء الجزائر إبان الاستعمار، وقد صرح أحد الفرنسيين الذين شهدوا هذه التجارب، المهندس جان كلود هيرفيو، أنه يحتفظ بعشرات الصور في الفترة مابين 1957 و1960.
وقال إنه "تم إنشاء قاعدتين في الصحراء الجزائرية".

وأوضح المتحدث، بأنه في عام 1966، قامت فرنسا بتفكيك منشآتها الموجودة في الصحراء، وقبل مغادرتها الأراضي الجزائرية، دفنت الطائرات الملوثة بالنشاط الإشعاعي في رمال الصحراء الجزائرية.

كما أفاد بأن الجيش الفرنسي قام بإجراء تلك التجارب النووية لدراسة تأثير القنبلة. وأضاف: "لقد رأينا، بالقرب من الموقع مجموعة متشابكة من النفايات".

وأشار إلى أن جمعية ICAN ومرصد التسلح، تمكنت من الوصول إلى ملف الدفاع السري، الذي يفيد "بوجود مواد مشعة مدفونة في الصحراء ولا تزال كمية من النفايات مجهولة الموقع لغاية الآن".

تأتي هذه الدعوة بالكشف عن النفايات المدفونة في صحراء الجزائر، في إطار العمل على حماية البيئة والمحافظة عليها والتنمية المستدامة التي تضمن الأمن والسلامة الصحية للأجيال الحالية والقادمة.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала