وأفاد المركز في دراسة مطولة، نشرت مقتطفات منها، مساء اليوم الأحد، بأنه في حال دخول إسرائيل في مواجهة محتملة مع أي من حزب الله اللبناني أو حركة حماس، فإن الجبهة الداخلية الإسرائيلية ستواجه تهديدا، غير مسبوق، مقارنة بالمواجهات السابقة مع كليهما (حزب الله وحماس).
במערכה הבאה בחזית הצפונית, אם תתרחש, העורף הישראלי צפוי להיות נתון לאיום שטרם נראה כמותו בעימותים קודמים מול חזבאללה או חמאס: מאות טילים ורקטות ביום; ניסיון לפגוע בתשתיות אסטרטגיות ובמתקנים חיוניים; ניסיון לכבוש שטחים מאוכלסים בגליל ובגולן, ועוד.
— INSS (@INSS_Hebrew) December 13, 2020
1/4 pic.twitter.com/VP5265ClHi
وأوضح المركز الإسرائيلي أن الجبهة الداخلية الشمالية لبلاده ستواجه حربا شرسة من الحزب اللبناني (حزب الله) والحركة الفلسطينية (حماس)، حيث من المتوقع سقوط مئات الصواريخ والقذائف يوميا، فضلا عن إضرار البنية التحتية الاستراتيجية والمرافق الحيوية للبلاد.
وشدد مركز دراسات الأمن القومي الإسرائيلي، التابع لجامعة تل أبيب، من أن حزب الله سيحاول العمل على احتلال مناطق مأهولة بالسكان في منطقة الجليل الشمالي أو هضبة الجولان السورية المحتلة، أو غيرها.
רוצים לקרוא עוד על האיומים השונים על העורף, על המלצות המכון ובכלל על התרחיש המלא של מלחמה בצפון – היכנסו לפרסום המלא >> https://t.co/rLDXfE3FRb
— INSS (@INSS_Hebrew) December 13, 2020
4/4
سبق أن حذر أكثر من مسؤول إسرائيلي من خطورة ما يملكه حزب الله اللبناني في الشمال، وحركة حماس في الجنوب من قدرات عسكرية، يمكنهما إلحاق الضرر بالبنية التحتية الإسرائيلية، ومحاولة احتلال أجزاء من هضبة الجولان أو الجليل في الشمال الإسرائيلي.