كما صاحب هذه جائحة كورونا سلسلة من الكوارث الطبيعية والأعاصير والحرائق، التي اجتاحت غابات أستراليا وسيبيريا وكاليفورنيا والجفاف والفيضانات حتى أجمع العلماء، أن هذا العام بكوارثة الطبيعية هو " سنة كارثية".
يقول خبير البيئة الأستاذ الجامعي دكتور داني عبيد من بيروت أن الطبيعة تخلق توازنا لها والأقوى هو من يصنع الوسط والطبيعة أقوى من الإنسان رغم تفوقه علميا، ولهذا تكون هذه الكوارث من أجل إحداث توازن في الطبيعة وهذا ما يسميه العلماء بالصراخ الصامت للطبيعة.
التفاصيل في الملف الصوتي المرفق