00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
11:28 GMT
28 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
03:29 GMT
151 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
بلا قيود
خبير: إعلان إيران تشغيل أجهزة طرد مركزي هو بسبب التوريكا
17:03 GMT
60 د
مساحة حرة
بعد التصعيد الأخير ما مصير الوساطة الأمريكية لوقف الحرب في لبنان
18:03 GMT
29 د
شؤون عسكرية
خبير: حزب الله لن يوافق على أي شرط يؤسس لنفوذ إسرائيلي في الجنوب ويمهد لأي اعتداء مستقبلي
18:33 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
19:03 GMT
117 د
أمساليوم
بث مباشر

شركات التكرير الخاصة في الصين تحدث انقلابا كبيرا في سوق النفط

© Sputnik . Sergey Subbotin / الانتقال إلى بنك الصورحقل نفطي
حقل نفطي - سبوتنيك عربي, 1920, 02.02.2021
تابعنا عبر
حققت مصافي التكرير المستقلة في الصين تقدما سريعا في سوق النفط العالمية منذ أن منحتهم بكين الإذن باستيراد النفط الخام عام 2015، مما مكن الصين من تجاوز الولايات المتحدة كأكبر مستورد في العالم.

وبدأ هذا النجاح بعدما سمحت بكين للحكومات المحلية ببناء مصانع لمعالجة النفط الخام المتسرب من خطوط الأنابيب تُعرف باسم أباريق الشاي، كونها بدأت عملها كمصافي صغيرة وبسيطة، وتطورت هذه الصناعة اليوم لتشمل أكبر المصانع في مختلف المناطق الصينية، بحسب ما ذكرت صحيفة "bloomberg".

​وتمكنت الصين أيضا من إزاحة السعودية كأكبر مورد لها، لتشمل قائمة الموردين كلا من روسيا البرازيل وعمان وفنزويلا، وذلك بعد إنشائها لمركز طلب عالمي جديد ومنح حصص الاستيراد إلى المصافي المستقلة.

منشأة نفط أرامكو السعودية في بقيق، 12 أكتوبر 2019 - سبوتنيك عربي, 1920, 24.01.2021
روسيا تحتل المرتبة الثانية بعد السعودية في سباق توريد النفط للصين

ومع ذلك فإن شركات التكرير هذه لا تمتلك حرية شراء النفط الخام، ولكن نتيجة للتقدم الذي أحرزته فقد تضخمت إمدادات الوقود المحلية، ما سبب زيادة في شحنات الديزل والبنزين من الصين.

وعلى الرغم من أن مبيعات المصافي ذهبت في المقام الأول إلى السوق المحلية، إلا أن هناك عدد من الشركات التي صنفت كأكبر المشغلين لهذه المصافي في السوق الخارجية، وذلك بعدما منحت المصافي الموافقة على شحن الوقود إليها.

ولكن لا تزال الشركات المسؤولة عنها الدولة تحصل على النصيب الأكبر من منتجات مصافي التكرير في البلاد، ولا تزال الأغلبية العظمى من هذه المصافي تتركز في شاندونغ ولا تزال حتى الآن تعرف باسم أباريق الشاي.

ورغم محاولة بكين، سابقا، إغلاق العديد من هذه المصافي، إلا أن دعم الحكومات المحلية واستغلال الثروات الضريبية ساعدها على الازدهار وأثبتت قدرتها بعد مساعدتها في تخفيف النقص في الوقود داخل البلاد في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала