والراحل من مواليد رام الله وسط الضفة الغربية عام 1944، انتقل إلى مصر ملتحقا بجامعة القاهرة، وتخرج عام 1967 من قسم اللجنة الإنجليزية بكلية الآداب.
إلا أن مريد البرغوثي لم يتمكن من العودة إلى مدينته رام الله إلا بعد ذلك بثلاثين عاماً من التنقل بين المنافي العربية والأوروبية.
والبرغوثي هو زوج الروائية المصريّة الراحلة، رضوى عاشور، وابنهما هو الشاعر تميم البرغوثي.
وفي أعقاب خبر الوفاة، دشن ناشطون على موقع تويتر وسما باسم الشاعر الراحل أعربوا خلالهم عن تعازيهم وحزنهم الشديد على رحيل مريد البرغوثي، واقتبسوا مقتطفات من كلماته.
وكتبت مغردة باسم هايا البرغوثي: "رحم الله مريد البرغوثي وطيّب ثراه فلسطين اليوم كلها حزينة والوطن العربي والعالم /العزاء لتميم وعائلته وأهله ومحبّيه وللشعر والنثر واللغة العربية كلها. وهكذا التمّ شمل الحبيب بحبيبه لروحكما السلام مريد ورضوى".
رحم الله #مريد_البرغوثي وطيّب ثراه
— Haya Al-Barghouthi (@Haya_hussein24) February 14, 2021
فلسطين اليوم كلها حزينة والوطن العربي والعالم
العزاء لتميم وعائلته وأهله ومحبّيه وللشعر والنثر واللغة العربية كلها💔
وهكذا التمّ شمل الحبيب بحبيبه
لروحكما السلام مريد ورضوى
إنّا لله وإنا إليه راجعون #وفاة_مريد_البرغوثي
وكتبت أخرى: "اليوم مريد البرغوثي مات..وترك أحلى جملة ممكن ان تُقال في الحب عن رضوى عاشور "أصبحنا عائلة، ضحكتها صارت بيتي".
اليوم مريد البرغوثي مات..
— Nisreen shorbaji (@nisreenshorbaji) February 14, 2021
وترك أحلى جملة ممكن ان تُقال في الحب عن رضوى عاشور
" أصبحنا عائلة، ضحكتها صارت بيتي"