https://sarabic.ae/20210922/وكالة-متمردو-تيغراي-يقصفون-ويطلقون-الرصاص-على-المدنيين-في-أمهرة-1050224770.html
وكالة: متمردو تيغراي يقصفون ويطلقون الرصاص على المدنيين في أمهرة
وكالة: متمردو تيغراي يقصفون ويطلقون الرصاص على المدنيين في أمهرة
سبوتنيك عربي
قال شهود عيان، اليوم الأربعاء، إن مقاتلين من إقليم تيغراي الذي عصفت به الحرب في إثيوبيا، أطلقوا النار على المدنيين أثناء نهبهم وقصفهم للقرى والبلدات في منطقة... 22.09.2021, سبوتنيك عربي
2021-09-22T15:01+0000
2021-09-22T15:01+0000
2021-09-22T15:02+0000
العالم
الأخبار
أخبار إثيوبيا
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/04/16/1048773006_0:161:3071:1888_1920x0_80_0_0_c34d7f571b1234afe9fb97df89126956.jpg
ونقلت وكالة "فرانس برس" عن شهود العيان، قولهم إن هذه الهجمات أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات وربما أكثر بكثير.ووصفت حكومة إقليم أمهرة أعمال العنف في بلدة كوبو وما حولها بأنها "مذبحة"، على الرغم من أن الجماعة المتمردة، جبهة تحرير تيغراي، نفت في السابق مزاعم بأنها استهدفت المدنيين في حرب شمال إثيوبيا المستمرة منذ 10 أشهر.وقال شهود إن أعمال العنف اندلعت في 9 سبتمبر/ أيلول في قرية جيديميو، على بعد سبعة كيلومترات (أربعة أميال) جنوب كوبو، بعد أن بدأ مقاتلو الجبهة الشعبية لتحرير تيغري بتفتيش المنازل بحثا عن أسلحة نارية أو غيرها.رد السكان وطردوا الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي من البلدة، لكن المتمردين بدأوا في مهاجمة المدنيين أثناء فرارهم شمالا، ثم عادوا في اليوم التالي لشن المزيد من الهجمات، على حد قول الشهود.أدى انقطاع الاتصالات هناك إلى صعوبة التحقق من روايات الشهود الذين فروا أكثر من 150 كيلومترا جنوبا إلى مخيمات النازحين في بلدة ديسي.يعاني شمال إثيوبيا من صراع منذ نوفمبر/ تشرين الثاني 2020، عندما أرسل رئيس الوزراء آبي أحمد قوات إلى تيغراي للإطاحة بالحزب الحاكم في الإقليم "جبهة تحرير شعب تيغراي"، وهي خطوة قال إنها جاءت ردا على هجمات الجبهة على معسكرات الجيش.على الرغم من وعد أحمد، الفائز بجائزة نوبل للسلام لعام 2019، بتحقيق نصر سريع، إلا أن القتال استمر، مع ورود تقارير لا تعد ولا تحصى عن مذابح وانتهاكات حقوقية أخرى.في يونيو/ حزيران، وفي تحول مذهل للصراع، استعادت الجبهة عاصمة تيغراي، ميكيلي، وانسحبت القوات الفيدرالية إلى حد كبير.ومنذ ذلك الحين، شنت جبهة تحرير تيغراي هجمات على منطقتي أمهرة وعفار المجاورتين، مما أدى إلى تشريد مئات الآلاف من الأشخاص وأثار مزاعم بإعدامات بإجراءات موجزة وقصف عشوائي.طالع آخر أخبار إثيوبيا عبر سبوتنيك
https://sarabic.ae/20210921/وكالة-تأجيل-الانتخابات-في-إثيوبيا-لأسباب-أمنية-1050210870.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/04/16/1048773006_169:0:2900:2048_1920x0_80_0_0_4f29b2aa25b46447e5333f725e4a0c1e.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, الأخبار, أخبار إثيوبيا
العالم, الأخبار, أخبار إثيوبيا
وكالة: متمردو تيغراي يقصفون ويطلقون الرصاص على المدنيين في أمهرة
15:01 GMT 22.09.2021 (تم التحديث: 15:02 GMT 22.09.2021) قال شهود عيان، اليوم الأربعاء، إن مقاتلين من إقليم تيغراي الذي عصفت به الحرب في إثيوبيا، أطلقوا النار على المدنيين أثناء نهبهم وقصفهم للقرى والبلدات في منطقة أمهرة المجاورة في وقت سابق من هذا الشهر.
ونقلت وكالة "فرانس برس" عن شهود العيان، قولهم إن هذه الهجمات أسفرت عن
مقتل وإصابة العشرات وربما أكثر بكثير.
21 سبتمبر 2021, 09:50 GMT
ووصفت حكومة إقليم أمهرة أعمال العنف في بلدة كوبو وما حولها بأنها "مذبحة"، على الرغم من أن الجماعة المتمردة،
جبهة تحرير تيغراي، نفت في السابق مزاعم بأنها استهدفت المدنيين في حرب شمال إثيوبيا المستمرة منذ 10 أشهر.
وقال شهود إن أعمال العنف اندلعت في 9 سبتمبر/ أيلول في قرية جيديميو، على بعد سبعة كيلومترات (أربعة أميال) جنوب كوبو، بعد أن بدأ مقاتلو الجبهة الشعبية لتحرير تيغري بتفتيش المنازل بحثا عن أسلحة نارية أو غيرها.
رد السكان وطردوا الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي من البلدة، لكن المتمردين بدأوا في مهاجمة المدنيين أثناء فرارهم شمالا، ثم عادوا في اليوم التالي لشن المزيد من الهجمات، على حد قول الشهود.
أدى انقطاع الاتصالات هناك إلى صعوبة التحقق من روايات الشهود الذين فروا أكثر من 150 كيلومترا جنوبا إلى مخيمات النازحين في بلدة ديسي.
يعاني شمال إثيوبيا من صراع منذ نوفمبر/ تشرين الثاني 2020، عندما أرسل رئيس الوزراء آبي أحمد قوات إلى تيغراي للإطاحة بالحزب الحاكم في الإقليم "جبهة تحرير شعب تيغراي"، وهي خطوة قال إنها جاءت ردا على هجمات الجبهة على معسكرات الجيش.
على الرغم من وعد أحمد، الفائز بجائزة نوبل للسلام لعام 2019، بتحقيق نصر سريع، إلا أن القتال استمر، مع ورود تقارير لا تعد ولا تحصى عن مذابح وانتهاكات حقوقية أخرى.
في يونيو/ حزيران، وفي تحول مذهل للصراع، استعادت الجبهة عاصمة تيغراي، ميكيلي، وانسحبت القوات الفيدرالية إلى حد كبير.
ومنذ ذلك الحين، شنت جبهة تحرير تيغراي هجمات على منطقتي أمهرة وعفار المجاورتين، مما أدى إلى تشريد مئات الآلاف من الأشخاص وأثار مزاعم بإعدامات بإجراءات موجزة وقصف عشوائي.
طالع آخر أخبار إثيوبيا عبر سبوتنيك