ورصدت كاميرا "سبوتنيك" إضاءة شجرة ومغارة ميلاد السيد المسيح رسول المحبة والسلام في مدينة إزرع وبلدة تبنة بريف درعا الشمالي، استعداداً للاحتفال بعيد الميلاد المجيد، وسط حضور شعبي وتنظيم من كشافة كنائس المحافظة.وعزفت فرق المراسم المعزوفات المعبرة عن المناسبة كما قدم أطفال الرعية بعض الرقصات والتراتيل التي تمجد ميلاد السيد المسيح.وعبر المشاركون في الاحتفال لمراسل "سبوتنيك" في درعا عن أملهم في تحقيق الأمن والاستقرار وتحسن الواقع الاقتصادي ودوام المحبة والفرح بين الناس وأن تعود سورية كما كانت بلد المحبة والسلام والفرح، لافتين إلى أن قرى ومدن حوران ستبقى شعلة لا تنطفئ مضاءة بالأمل والرجاء لإعادة إعمار سورية.وتزخر مدينة درعا بالكنائس والكاتدرائيات التاريخية، ففي مدينة إزرع لوحدها هنالك 4 كنائس تاريخية تعود إلى فجر المسيحية.وتضم درعا عددًا كبيرا من أتباع الكنيسة الأرثوذكسية الشرقية وكنيسة الروم الملكيين الكاثوليك والكنائس الأخرى، ينتشرون في عشرات المدن والبلدات والقرى التابعة للمحافظة التي تعد محطة أساسية من تاريخ الديانة المسيحية.
واكبت "سبوتنيك" جانبا من استعدادات أبناء محافظة درعا جنوب سوريا للاحتفال بعيد الميلاد المجيد.
ورصدت كاميرا "سبوتنيك" إضاءة شجرة ومغارة ميلاد السيد المسيح رسول المحبة والسلام في مدينة إزرع وبلدة تبنة بريف درعا الشمالي، استعداداً للاحتفال بعيد الميلاد المجيد، وسط حضور شعبي وتنظيم من كشافة كنائس المحافظة.
وعبر المشاركون في الاحتفال لمراسل "سبوتنيك" في درعا عن أملهم في تحقيق الأمن والاستقرار وتحسن الواقع الاقتصادي ودوام المحبة والفرح بين الناس وأن تعود سورية كما كانت بلد المحبة والسلام والفرح، لافتين إلى أن قرى ومدن حوران ستبقى شعلة لا تنطفئ مضاءة بالأمل والرجاء لإعادة إعمار سورية.
وتضم درعا عددًا كبيرا من أتباع الكنيسة الأرثوذكسية الشرقية وكنيسة الروم الملكيين الكاثوليك والكنائس الأخرى، ينتشرون في عشرات المدن والبلدات والقرى التابعة للمحافظة التي تعد محطة أساسية من تاريخ الديانة المسيحية.
شريط الأخبار
0
تم حظر دخولك إلى المحادثة لانتهاك"a href="https://sarabic.ae/docs/comments.html>القواعد.
ستتمكن من المشاركة مرة أخرى بعد:∞.
إذا كنت غير موافق على الحظر، استخدم<"a href="https://sarabic.ae/?modal=feedback>صيغة الاتصال
تم إغلاق المناقشة. يمكنك المشاركة في المناقشة في غضون 24 ساعة بعد نشر المقال.