https://sarabic.ae/20220123/انتخابات-البلديات-في-السنغال-هل-تكون-اختبارا-للقوة-قبل-انتخابات-الرئاسة-في-2024؟-1056865251.html
انتخابات البلديات في السنغال.. هل تكون اختبارا للقوة قبل انتخابات الرئاسة في 2024؟
انتخابات البلديات في السنغال.. هل تكون اختبارا للقوة قبل انتخابات الرئاسة في 2024؟
سبوتنيك عربي
السنغال.. واحدة من أكثر الديمقراطيات استقرارا في أفريقيا.. تخوض أحزابها انتخابات بلدية يتحدث البعض عن كونها "بروفة" للانتخابات التشريعية والرئاسية القادمة في... 23.01.2022, سبوتنيك عربي
2022-01-23T09:35+0000
2022-01-23T09:35+0000
2022-02-08T09:30+0000
الانتخابات المحلية
السنغال
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102495/86/1024958672_0:0:1401:789_1920x0_80_0_0_5dc0a59ed3188386e0325181c6eafcb3.jpg
ووفقا لرويترز فإن تصويت السنغال في الانتخابات البلدية والإقليمية، الذي بدأ اليوم الأحد، يأتي وسط توترات سياسية متزايدة بشأن ما إذا كان الرئيس ماكي سال سيسعى لتمديد فترة حكمه إلى ما بعد ولايتين ام لا؟.على المستوى الميداني... تزدحم القوائم بمرشحي المعارضة الذين يهدفون إلى السيطرة على المدن الرئيسية، ولذلك يُنظر إلى هذه الانتخابات على أنها اختبار للقوة قبل الانتخابات التشريعية في يونيو والمعركة على الرئاسة في عام 2024.وتعتبر العاصمة داكار، هي الجائزة الكبرى، وتخضع حاليا لسيطرة المعارضة حيث يتزعم القائمة الائتلافية للحزب الحاكم وزير الصحة السنغالي عبد الله ضيوف سار.وسيواجه ست قوائم معارضة من بينها تلك التي يقودها العمدة المنتهية ولايتها سهام الورديني، وهي أول امرأة تقود المدينة، وعمدة المعارضة الشعبية لبلدية داكار ميرموز بارتيليمي دياس.وشكلت بعض أحزاب المعارضة ائتلافا يهدف إلى تفادي أي محاولة من جانب سال، المتهم سياسيا بأنه يقصي خصومه، سعيا لولاية ثالثة في السلطة.ومن المتوقع أن يصوت حوالي 6.6 مليون ناخب في أكثر من 15 ألف مركز اقتراع.وكان الرئيس السنغالي ماكي سال، 60 عامًا ، قد جاء إلى السلطة في عام 2012 وفاز بإعادة انتخابه في عام 2019.ولم يستبعد السعي لولاية ثالثة بعد استفتاء على الدستور في 2016 يمكن استخدامه لإعادة عقارب الساعة في فترة ولايته.يشار إلى أن مثل تلك النصوص الدستورية استخدمها من قبل الرئيس الغيني المخلوع ألفا كوندي وألاسان واتارا من ساحل العاج للترشح مرة أخرى على الرغم من الاحتجاجات العنيفة في كلا البلدين.
https://sarabic.ae/20210308/السنغال-إغلاق-المدارس-ووسيط-الجمهورية-يدعو-الرئيس-إلى-الحديث-للمتظاهرين-1048306070.html
السنغال
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102495/86/1024958672_55:0:1334:959_1920x0_80_0_0_b33e2d726047bc4d366430a38ed61f1b.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الانتخابات المحلية, السنغال
الانتخابات المحلية, السنغال
انتخابات البلديات في السنغال.. هل تكون اختبارا للقوة قبل انتخابات الرئاسة في 2024؟
09:35 GMT 23.01.2022 (تم التحديث: 09:30 GMT 08.02.2022) السنغال.. واحدة من أكثر الديمقراطيات استقرارا في أفريقيا.. تخوض أحزابها انتخابات بلدية يتحدث البعض عن كونها "بروفة" للانتخابات التشريعية والرئاسية القادمة في 2024.
ووفقا لرويترز فإن تصويت السنغال في الانتخابات البلدية والإقليمية، الذي بدأ اليوم الأحد، يأتي وسط توترات سياسية متزايدة بشأن ما إذا كان
الرئيس ماكي سال سيسعى لتمديد فترة حكمه إلى ما بعد ولايتين ام لا؟.
على المستوى الميداني... تزدحم القوائم بمرشحي المعارضة الذين يهدفون إلى السيطرة على المدن الرئيسية، ولذلك يُنظر إلى هذه الانتخابات على أنها اختبار للقوة قبل الانتخابات التشريعية في يونيو والمعركة على الرئاسة في عام 2024.
وتعتبر العاصمة داكار، هي الجائزة الكبرى،
وتخضع حاليا لسيطرة المعارضة حيث يتزعم القائمة الائتلافية للحزب الحاكم وزير الصحة السنغالي عبد الله ضيوف سار.
وسيواجه ست قوائم معارضة من بينها تلك التي يقودها العمدة المنتهية ولايتها سهام الورديني، وهي أول امرأة تقود المدينة، وعمدة المعارضة الشعبية لبلدية داكار ميرموز بارتيليمي دياس.
وشكلت بعض أحزاب المعارضة ائتلافا يهدف إلى تفادي أي محاولة من جانب سال، المتهم سياسيا بأنه يقصي خصومه، سعيا لولاية ثالثة في السلطة.
ومن المتوقع أن يصوت حوالي 6.6 مليون ناخب في أكثر من 15 ألف مركز اقتراع.
وكان الرئيس السنغالي ماكي سال، 60 عامًا ، قد جاء إلى السلطة في عام 2012 وفاز بإعادة انتخابه في عام 2019.
ولم يستبعد السعي لولاية ثالثة بعد استفتاء على الدستور في 2016 يمكن استخدامه لإعادة عقارب الساعة في فترة ولايته.
يشار إلى أن مثل تلك النصوص الدستورية استخدمها من
قبل الرئيس الغيني المخلوع ألفا كوندي وألاسان واتارا من ساحل العاج للترشح مرة أخرى على الرغم من الاحتجاجات العنيفة في كلا البلدين.