00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
09:18 GMT
36 د
عرب بوينت بودكاست
12:38 GMT
22 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
34 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي
06:00 GMT
183 د
صدى الحياة
قيادية فلسطينية: التجويع والقتل والتهجير القسري للفلسطينيين يحصل على مرأى الأمم المتحدة
09:17 GMT
29 د
مرايا العلوم
غابات تنفث الكربون، ورحلة الطائر الجبارة، وأقدم حشرة في العالم، وتأثير الفراشة
09:47 GMT
13 د
مساحة حرة
بين تحديات الطاقة النظيفة وحيوية الوقود الأحفوري هل تنتصر البيئة على مصالح الاقتصاد؟
10:29 GMT
31 د
صدى الحياة
الميراث وحقوق المرأة بين الشريعة والقوانين... كيف تتعامل الدول العربية مع هذه المسألة؟
11:03 GMT
7 د
عرب بوينت بودكاست
زواج الشاب العربي من الفتاة الأجنبية... ماله وما عليه
11:11 GMT
19 د
الإنسان والثقافة
الأدب الروسي امتد بعيدا لكل بلاد العالم وأصبح الأكثر تأثيرا عالميا
11:31 GMT
30 د
عرب بوينت بودكاست
شيخوخة الأنواع ذات الدم البارد والاعتقاد السائد بأن التدهور البيولوجي التدريجي الذي يؤدي إلى نفوق الحيوانات أمر لا مفر منه
12:03 GMT
10 د
مرايا العلوم
بقايا أحد النجوم الأولى وحماية الأرض من الفضاء والنيوترينوز وبنية الكون
12:13 GMT
20 د
المقهى الثقافي
الحوار مع الاديبة السورية الدكتورة ثريا الفرا
12:34 GMT
25 د
عرب بوينت بودكاست
هي افة ليست بالجديدة، أسبابها كثيرة، ونتائجها أكثر، تضرب المجتمع، فتعيث به فسادًا، إنها البطالة
13:03 GMT
27 د
ملفات ساخنة
إردوغان يقطع العلاقات التجارية مع إسرائيل: جدوى الخطوة ودلالات التوقيت
13:31 GMT
29 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
أمساليوم
بث مباشر

إفلاس لبنان... كيف حدث وماذا يعني للدولة والمواطنين؟

© AP Photo / Hussein Mallaمصرف لبنان المركزي في بيروت
مصرف لبنان المركزي في بيروت - سبوتنيك عربي, 1920, 04.04.2022
تابعنا عبر
في تصريحات صادمة وقاسية للكثيرين في لبنان، ورغم التحذيرات المتلاحقة من الخبراء، أعلن نائب رئيس الحكومة "إفلاس الدولة والبنك المركزي للبلاد"، في خطوة تهدد أموال المودعين في البنوك وربما تدخل البلاد في نفق مظلم.
التصريحات التي صدرت مساء الأحد، تزامنت مع أنباء عن قطع صندوق النقد الدولي شوطا كبيرا لإطلاق خطة التعافي الاقتصادي والمالي في لبنان، الذي يعاني منذ سنوات تدهورا في نواحي الحياة كافة، ويشمل ذلك انهيار قيمة العملة وأزمة وقود وطاقة ونقص سلع غذائية ودوائية، علاوة على سلسلة من الاضطرابات السياسية والأمنية.
وقال نائب رئيس الحكومة سعادة الشامي في تصريحات متلفزة، إن الدولة – بعد إفلاسها – ستضطر إلى توزيع الخسائر على الحكومة والمصرف المركزي والبنوك العاملة في البلاد والمودعين، ما يعني أن المواطنين الذين يحتفظون بأموالهم في البنوك سيخسرون جزءا منها على الأقل.
وأضاف: "لا توجد نسبة مئوية محددة، للأسف الدولة مفلسة وكذلك مصرف لبنان، ونريد أن نخرج بنتيجة، والخسارة وقعت بسبب سياسات لعقود، ولو لم نفعل شيئا ستكون الخسارة أكبر بكثير".
وتابع: "هناك حقيقة لا يمكن تجاهلها ولا يمكن أن نعيش في حالة إنكار ولا يمكن أن نفتح السحوبات (المصرفية) لكل الناس وأنا أتمنى ذلك لو كنا في حالة طبيعية".
وقال تقرير لوكالة الأنباء الألمانية "دبا" الاثنين، إن وفدا من الصندوق يزور لبنان حاليا، عقد اجتماعا مع الهيئات الاقتصادية، سعيا للتوصل إلى اتفاق إطاري قبل الانتخابات النيابية.
الشامي ذكر في حديثه أن لبنان يخوض المفاوضات بالفعل مع الصندوق ويتواصل معه بشكل يومي، حيث وصل إلى بيروت بعثته الأكبر إلى البلاد على الإطلاق، مضيفا أنه المحادثات حققت بالفعل تقدما كبيرا.
وأشار إلى أن الجولة الحالية من المحادثات والتي يأمل أن تثمر اتفاقا، تركز على إصلاح القطاع المصرفي وإعادة هيكلته، والسياسة المالية المتوازنة لخدمة الدين العام، وإصلاح القطاع العام والكهرباء، وتوحيد سعر الصرف.
وذكرت صحيفة "الجمهورية" اللبنانية، وفقا لمصادر اقتصادية، أن بيروت سيكون عليها تحقيق 5 شروط أساسية قبل موافقة صندوق النقد على تقديم الدعم، وهي إقرار مشروع ضوابط رأس المال أو ما يعرف بـ"الكابيتال كنترول".
وبعد ذلك، يتوجب وضع خطة للتعافي الاقتصادي، وإقرار مشروع الموازنة العامة، وتعديل قانون السرية المصرفية، وإعادة هيكلة القطاع المصرفي.
البرلمان اللبناني - سبوتنيك عربي, 1920, 04.04.2022
نائب لبناني يوضح نقاط الاختلاف في الاتفاق بين صندوق النقد الدولي والحكومة
وكالة "بلومبيرغ" أكدت الأنباء، بنقلها عن مسؤول كبير قوله إن لبنان قد يكون أقرب من أي وقت مضى لكسر الجمود المستمر منذ عامين في محادثات مع صندوق النقد الدولي، وهي خطوة يمكن أن تساعد في وضع حد لواحدة من أسوأ الأزمات المالية في العالم منذ أكثر من قرن.
ووصل المفاوضون بالفعل إلى مرحلة متقدمة في رسم ملامح خطة التعافي الاقتصادي والمالي، لكن أمور مثل كيفية توزيع الخسائر بين الأطراف المعنية (الحكومة والبنك المركزي والمصارف والمودعين)، لم تتضح بعد.
وعند تجاوز كل ذلك، وحال التوصل إلى اتفاق نهائي مع الصندوق، سيكون تقديم الدعم موزعا على مراحل مقترنة بإقرار الإصلاحات والشروط المتفق عليها. قد يصل حجم المساعدات الإجمالي إلى 16 مليار دولار بحسب "بلومبيرغ".
في النهاية ورغم خسائر المودعين والمقرضين والوقع القوي لكلمة "إفلاس الدولة" فإن هذه قد تكون الخطوة المناسبة لتصحيح سنوات طويلة من الإخفاق، بيد أنها لن تكون سوى استشراف لعنق الزجاجة، أما محاولة العبور فهي المرحلة التي ربما يبدأ فيها الألم الحقيقي قبل التعافي.

ماذا يعني إفلاس الدول؟

هناك عدد من العوامل الاقتصادية التي يمكن أن تدمر اقتصاد أي دولة، مثل السياسات المالية للحكومة والظروف الخارجية (الحروب والأوبئة والأزمات العالمية)، لكن عادة ما ينظر إلى السياسة النقدية بأنها السبب الأكثر تأثيرا.
عمليا، لا تفلس البلاد مثل الأشخاص أو الشركات، بحيث يمكن تفكيك الأصول وبيعها لسداد ديون المقرضين، ومع ذلك فإن الأمر معقد بعض الشيء.
الإفلاس، يعني انقطاع أسباب الدخل وخسارة جميع المدخرات المالية التي يمكن للشخص المثقل بالديون أن يدفع من خلالها التزاماته (فوائد الديون وأصل الديون).
لكن الدول هي ما يطبع الأموال ويمكنها عند مرحلة من الضغوط أن تزيد وتيرة طباعة هذه النقود لسداد التزاماتها المالية بالعملة المحلية (للبنك المركزي والبنوك العاملة في البلاد)، وهو خيار صعب للغاية حيث يتسبب في انفلات التضخم وتآكل القوة الشرائية للعملة، لكنه يظل خيارا رغم كل شيء.
المعضلة الأساسية تكمن في كيفية سداد الديون الخارجية المقومة بالعملة الأجنبية، فمثلا في حالة لبنان، لا يمكن للبلاد ببساطة أن تطبع الدولار أو أي عملة أخرى غير وطنية لسداد التزاماتها أو شراء احتياجاتها.
وهنا تضطر الدول إلى إعادة هيكلة الديون وبناء خطط التعافي بالتشاور مع المانحين الدوليين (مثل صندوق النقد) لضمان قدرة البلاد على السداد مستقبلا وعدم ضياع أموال المقرضين مرة أخرى.
مصرف لبنان، نوفمبر 2020 - سبوتنيك عربي, 1920, 31.03.2022
وفد صندوق النقد الدولي في لبنان...واتفاق أولي يلوح في الأفق

مآساة تاريخية في لبنان

الاقتصاد اللبناني يعاني تضخما مفرطا مع انخفاض العملة بعد أن تخلفت الحكومة عن سداد ديون دولية تزيد على 30 مليار دولار، وبلغت خسائر النظام المالي للبلاد 69 مليار دولار.
وانهارت الاحتياطيات الدولية للبلاد بأكثر من الثلث في عام إلى أقل من 12 مليار دولار في الوقت الذي تواجه فيه صدمة تضخم أخرى من ارتفاع أسعار الغذاء والطاقة.
بدأ لبنان محادثات الإنقاذ مع صندوق النقد الدولي بعد التخلف عن سداد ديونه وصاغ خطة لإعادة هيكلة رصيد ديونه بالكامل الذي يزيد على 90 مليار دولار، وهو ما كان سيقضي إلى حد كبير على رؤوس أموال البنوك في البلاد.
توقفت المحادثات في السابق بعدما شن المقرضون المحليون والبنك المركزي، أكبر حاملي الديون في البلاد، حملة من أجل نهج مختلف لتقييم الخسائر وتوزيعها.
يحتاج لبنان لمساعدة الصندوق لدعم مهمة للحكومة التي تسمح لعملتها بالانهيار بعد تضاؤل ​​التدفقات الدولارية في عام 2019. كان النظام المصرفي في أزمة منذ ذلك الحين، مع فرض ضوابط فعلية على رأس المال لكن دون أي دعم رسمي.
ويقول كبير الاقتصاديين في بنك "عودة" مروان بركات: "بدون اتفاق، لبنان مهدد بتدهور اقتصادي أكثر حدة هذا العام، وقد يشهد المزيد من الانخفاض في قيمة العملة بعد أن خسرت بالفعل 90% من قيمتها. ستكون الفوضى على كل الجبهات".
رئيس الحكومة اللبنانية، نجيب ميقاتي - سبوتنيك عربي, 1920, 31.03.2022
بعد موافقة مجلس الوزراء.. ما الفوائد الاقتصادية من إقرار قانون الكابيتال كونترول في لبنان؟

العلاج المر

أحد المطالب الحاسمة لصندوق النقد الدولي هو قانون ضوابط رأس المال الذي ينظم عمليات السحب والمدفوعات والتحويلات إلى الخارج، والذي يتعرض للانتقاد من قبل كثيرين - جنبا إلى جنب مع خطة إصلاح لقطاع الطاقة وميزانية الدولة لعام 2022.
أقرت الحكومة بالفعل خطة لإصلاح شركة الكهرباء غير المربحة، وينظر المشرعون في مشروع قانون بشأن وضع ضوابط رسمية على رأس المال، كما يجري العمل على برنامج للتعافي الاقتصادي من شأنه أن يساعد في معالجة خسائر القطاع المالي.
لسد الفجوة، تقترح الخطط، خفض ما قيمته 100 مليار دولار من الودائع المصرفية إلى أقل قليلا من النصف (بغرض تحويلها إلى العملة المحلية)، وإصدار سندات دائمة عبر شركة لإدارة الأصول.
رفضت البنوك في السابق إمكانية تقليص قيمة الودائع وطالبت الدولة بسداد ديونها للبنك المركزي، لتعويض جزء من 80 مليار دولار مستحقة للمقرضين التجاريين. لكن الآن، من المرجح أن تتبنى البنوك مسارا مختلفا مع تعمق الأزمة.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала