سر زيارة إيلون ماسك إلى البرازيل ومقابلة بولسونارو
© AFP 2023 / EVARISTO SAالملياردير، إيلون ماسك، والرئيس البرازيلي، جايير بولسونارو
الملياردير، إيلون ماسك، والرئيس البرازيلي، جايير بولسونارو
© AFP 2023 / EVARISTO SA
تابعنا عبر
سافر الملياردير، إيلون ماسك، إلى البرازيل، اليوم الجمعة، لعقد اجتماع مع الرئيس البرازيلي، جايير بولسونارو.
ونشر بولسونارو على "تويتر" صورة تجمعه بإيلون ماسك، من لقائهما اليوم الجمعة، في البرازيل، وكتب معها: "تحدثت للتو مع إيلون ماسك الذي يزور البرازيل بدعوة من وزيرالاتصالات فابيو فاريا".
وأشار إلى أنه "من بين الموضوعات الأخرى التي ناقشها مع ماسك، الاتصال والاستثمارات والابتكار واستخدام التكنولوجيا لتعزيز حماية منطقة غابات الأمازون، وإدراك الإمكانات الاقتصادية للبرازيل".
-Conversei há pouco com @elonmusk , que visita o Brasil a convite do Ministro @fabiofaria . Entre outros assuntos, tratamos de conectividade, investimentos, inovação e o uso da tecnologia como reforço na proteção de nossa Amazônia e na realização do potencial econômico do Brasil. pic.twitter.com/mijIdgvJS5
— Jair M. Bolsonaro (@jairbolsonaro) May 20, 2022
Vamos além!! Pátria Amada Conectada! 🇧🇷🚀🌳 @jairbolsonaro @elonmusk pic.twitter.com/o65BvNQ2UB
— Fábio Faria 🇧🇷🇧🇷🇧🇷 (@fabiofaria) May 20, 2022
وتأتي زيارة الرئيس التنفيذي لشركتي "تسلا" و"سبيس إكس"، بعد اجتماع عقده مع وزير الاتصالات البرازيلي، فابيو فاريا، في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، ثم تحدثا بعد ذلك عن استخدام تقنية "سبيس إكس" لإمداد المدارس الريفية بالإنترنت، ومكافحة إزالة الغابات غير القانونية.
من ناحيته، كتب إيلون ماسك عبر حسابه على "تويتر"، اليوم الجمعة: "متحمس جدا لوجودي في البرازيل لإطلاق أقمار ستار لينك" لـ19000 مدرسة غير متصلة بالإنترنت في المناطق الريفية، وكذلك إجراء المراقبة البيئية في الأمازون".
Super excited to be in Brazil for launch of Starlink for 19,000 unconnected schools in rural areas & environmental monitoring of Amazon! 🇧🇷 🌳 🛰 ♥️
— Elon Musk (@elonmusk) May 20, 2022
وأعلن الرئيس البرازيلي، جايير بولسونارو، أمس الخميس، عن "اجتماع قادم مع شخص معترف به دوليا قادم لمساعدة أمازوننا".
وارتفعت إزالة الغابات في منطقة الأمازون البرازيلية إلى أعلى مستوى لها منذ 15 عاما في عهد بولسونارو، الذي دفع باتجاه المزيد من التعدين والزراعة في المنطقة، مما أثار انتقادات من قادة العالم وعلماء المناخ.