00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:24 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
33 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
11:03 GMT
28 د
عرب بوينت بودكاست
12:33 GMT
22 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
شؤون عسكرية
خبير: الرد الروسي بمنظومة "أوريشنيك" الباليستية هو رسالة للغرب بأن لدى موسكو خيارات واسعة للرد
17:03 GMT
30 د
قوانين الاقتصاد
خبير: روسيا ستبقى المصدر الرئيس للغاز لأوروبا
17:33 GMT
30 د
عالم سبوتنيك
تداعيات قرار الجنائية الدولية باعتقال نتنياهو وجالانت، "لبنان يسعى لتعديل المقترح الأميركي لضمان انسحاب إسرائيلي كامل"
18:03 GMT
59 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
19:03 GMT
117 د
أمساليوم
بث مباشر

هل فشلت مسيرة الأعلام في تحقيق أهداف إسرائيل في مدينة القدس؟

© Sputnik . Ajwad Jradatمسيرة الأعلام الإسرائيلية تجوب القدس الشرقية 29 مايو 2022
مسيرة الأعلام الإسرائيلية تجوب القدس الشرقية 29 مايو 2022 - سبوتنيك عربي, 1920, 30.05.2022
تابعنا عبر
حاولت إسرائيل من خلال مسيرة الأعلام هذا العام تحقيق عدة أهداف، أهمها فرض سياسة الأمر الواقع في اعتبار مدينة القدس عاصمة موحدة لدولتها، حيث تصدى الفلسطينيون للمستوطنين رغم قمع الشرطة الإسرائيلية.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، عبر حسابه على "تويتر"، إن "القدس عاصمتنا الأبدية"، مهنئًا "كل من شارك في مسيرة الأعلام التقليدية".
كما قال بينيت، إن "التلويح بالعلم الإسرائيلي في مدينة القدس أمر طبيعي".
ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن بينيت، خلال جلسة الحكومة الإسرائيلية، أن "رفع علم بلاده في مدينة القدس هو أمر بديهي، وإسرائيل واضحة حول هذا منذ اللحظة الأولى".
وقالت الخارجية الفلسطينية، في بيان لها إن "خروج المقدسيين بالأعلام الفلسطينية وبشكل جماعي في شوارع وأزقة وبلدات القدس المحتلة، رغم تحويلها إلى ثكنة عسكرية إسرائيلية وفي ظل عمليات القمع واسعة النطاق ضد كل من هو فلسطيني دليل قاطع على فشل دولة الاحتلال في ضم القدس وتهويدها وتوحيدها كعاصمة لها وفق الادعاء الإسرائيلي، وإثبات متواصل على سقوط أية صفة شرعية أو قانونية مزعومة للاحتلال في القدس، وتأكيد جديد على أنها جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة وعاصمة لدولة فلسطين".
مسيرة الأعلام الإسرائيلية تجوب القدس الشرقية 29 مايو 2022 - سبوتنيك عربي, 1920, 29.05.2022
200 مصاب فلسطيني بالقدس والضفة على وقع "مسيرة الأعلام" الإسرائيلية.. صور وفيديو
وأكد رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد اشتية، أن إسرائيل تجاوزت كل "الخطوط الحمراء" والاتفاقات الدولية، بمحاولاتها فرض واقع يناقض الوضع التاريخي للحرم القدسي.
وقال اشتية اليوم الاثنين، إن "إسرائيل أمس تجاوزت كل الخطوط الحمراء والخطوط الدولية والاتفاقيات من خلال عدوانها المتكرر على الأقصى والقدس ومحاولتها فرض واقع يناقض (الستاتيكو) التاريخي للحرم القدسي الشريف، وقد احتاجت إسرائيل أكثر من 3000 شرطي وجندي وحوالي 40 ألف مستوطن، لترفع علم في شوارع القدس".
"الذي لم تستطع إسرائيل إنجازه هو كسر إرادة شعبنا وفرض السيادة عليه وإخضاعه، الاحتلال العسكري شيء وفرض السيادة شيء آخر، أهلنا في القدس سوف يفشلون سياسة الأمر الواقع الجديد الذي تحاول أن تفرضه إسرائيل".
وتابع أن "القدس عاصمة دولة فلسطين وأهلها هم أهلنا، وهم من لحمنا ودمنا، وطهارة القدس من طهارة الأنبياء، ومن طهارة أرض فلسطين، إن ساعة العرب يجب أن تضبط بتوقيت القدس فهي أولى القبلتين".
فشل إسرائيلي
واعتبر زيد الأيوبي، المحلل السياسي والقيادي في حركة فتح، أن الحكومة الإسرائيلية فشلت في مخططاتها العدوانية تجاه القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية في المدينة، خاصة وأنها احتاجت لأكثر من 40 ألف جندي إسرائيلي لتتمكن من تأمين مسيرة الأعلام الإسرائيلية في مواجهة رفض المقدسيين والفلسطينيين لها، وهذا وحده كاف لإثبات أن حكومة بينيت عاجزة عن تهويد المدينة وطمس عروبتها.
وذكر الأيوبي في حديثه لـ "سبوتنيك"، أن "الحكومة الإسرائيلية لن تستطيع تمرير مشاريعها الاستيطانية في القدس، لأن المقدسيين أثبتوا قدراتهم على مواجهة هذه الحكومة وأن المشاعر الوطنية الفلسطينية أمس كانت في أوجها وعنفوانها وهو ما يدل أن استفزاز مشاعر الفلسطينيين بالمس بالمقدسات سيكون له أثر كبير على أمن الاحتلال الاسرائيلي ومستوطنيه خصوصا وأن الفلسطينيين كسروا حاجز الخوف ولم يعد لديهم أي شيء يخافون عليه".
وأشار الإيوبي إلى أن "الشعب الفلسطيني لن يتوانى في الدفاع عن المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وأن على حكومة الاحتلال أن تقرأ الواقع جيدا وأن تفهم أن الشعب الفلسطيني عنيد ويمتلك من الإرادة ما يكفي للصمود والثبات في وجه جرائم وتعديات إسرائيل".
ضربات المقاومة
بدوره قال الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني مصباح أبو كرش، إنه لمن "المرفوض تماما أن نقول إن إسرائيل فشلت في تنفيذ مخططها أمس الأحد، فقد كان يوما مأساويًا علينا بكل ما تحتويه الكلمة من معنى، فتدنيس مقدساتنا أعاد لذاكرتنا ضعف وهوان الأمة العربية ونكأ جرحنا العميق كشعب يعيش تحت ظلم الاحتلال المدعوم دوليا".
وقال أبو كرش لـ"سبوتنيك": "لم تسع إسرائيل لدفع المقاومة لحرب جديدة في غزة، بل كان كل ما يعنيها هو "تنفيذ جرائمها في القدس بهدوء، والخروج من هذا اليوم بثوب المنتصر، لكن الواضح بشكل عام هو أن سعيها لخوض حرب جديدة مع غزة أصبح أكبر بكثير من أي وقت مضى".
قوت الأمن الإسرائيلي تنتشر في باحة مسجد الأقصى، القدس، 15 أبريل 2022 - سبوتنيك عربي, 1920, 29.05.2022
فلسطين تؤكد أن استمرار انتهاك المقدسات يعكس استهانة إسرائيل بالمجتمع الدولي
وتابع: "لسنا جيشا نظاميا ولا قوة عسكرية عظمى لكي نسعى للمبادرة بخوض حرب جديدة ضد إسرائيل ما لم تُفرض علينا عسكريا هذه الحرب، وهو الأمر الذي تدركه جيدا الفصائل المقاومة ولذلك فهي تنجح في إدارة ملف الصراع بشكل أكثر من مميز ولدرجة أن البعض أصبح يعتقد أن هذه الفصائل التي تعمل بوسائل لوجستية بدائية تمتلك ترسانة عسكرية تتفوق عن تلك الترسانة الأكثر قوة عالميا كتلك التي تمتلكها إسرائيل، لكن ذلك لا يعني بالمطلق أن تكون التصريحات السياسية التي تصدر عن قادة هذه الفصائل دون مستوى تحدي وطموح شعبنا الفلسطيني المقهور".

وأضاف: "فصائل المقاومة الفلسطينية على مدار التاريخ أثبتت قدرتها الكبيرة على تطوير نفسها والتميز في ميادين العمل المقاوم من خلال توجيه ضربات موجعة لإسرائيل وهي في طريقها لتنفيذ ذلك، فالرد الفلسطيني المقاوم على ما يحدث في القدس مسألة وقت قصير وليس أكثر".

ونظم آلاف اليهود الإسرائيليين، أمس الأحد، "مسيرة الأعلام" عبرت المناطق الإسلامية في البلدة القديمة بالقدس، وسط تحذيرات فلسطينية من أنها قد تؤدي إلى اندلاع أعمال عنف.
كما اقتحم عشرات المستوطنين ساحات المسجد الأقصى، من جهة باب المغاربة بحراسة مشددة للشرطة الإسرائيلية، التي قامت بإغلاق "المصلى القبلي" ومحاصرته ومنعت الفلسطينيين دخوله والاعتكاف والصلاة فيه، وقامت بإغلاقه بالسلاسل.
وجاء الاقتحام، لتفريغ ساحات المسجد الأقصى من الفلسطينيين، وذلك لتأمين مسار اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى قبيل "مسيرة الأعلام" في القدس القديمة، بمناسبة ما يسمى "يوم القدس"، وذكرى احتلال الجزء الشرقي من المدينة في الحرب العربية الإسرائيلية عام 1967.
وأدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية "مسيرة الأعلام"، واعتبرت "أن إسرائيل تحاول إعادة احتلالها للقدس كلما سنحت لها الفرصة".
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала