https://sarabic.ae/20220712/-لأول-مرة-منذ-2002-1-دولار-1-يورو-1064988133.html
لأول مرة منذ 2002... 1 دولار =1 يورو
لأول مرة منذ 2002... 1 دولار =1 يورو
سبوتنيك عربي
عادل سعر صرف اليورو في الأسواق الدولية سعر صرف الدولار لأول مرة منذ ديسمبر 2002، بحسب بيانات التداول. 12.07.2022, سبوتنيك عربي
2022-07-12T10:54+0000
2022-07-12T10:54+0000
2022-07-12T10:54+0000
اقتصاد
https://cdn.img.sarabic.ae/img/104345/33/1043453315_0:66:1281:786_1920x0_80_0_0_8a6fab2f5b1394a54335e98006cceace.jpg
اعتبارا من الساعة 12:50 بتوقيت موسكو، انخفض سعر صرف العملة الأوروبية مقابل دولار الولايات المتحدة إلى 1.0006 دولار من مستوى الإغلاق السابق البالغ 1.0039 دولار، وقبل دقائق تساوى الدولار واليورو. هذا وتستمر أزمة الطاقة في المنطقة في التأثير على سعر صرف العملة الأوروبية. منذ يوم الاثنين، تم إيقاف خط أنابيب الغاز "نورد ستريم" للصيانة، وتتزايد المخاوف في الأسواق من أنه لن يتم إطلاقه مرة أخرى. ويتم ممارسة الضغط على اليورو أيضا من خلال التوقعات برفع سعر الفائدة من قبل البنك المركزي الأوروبي.
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
اقتصاد
لأول مرة منذ 2002... 1 دولار =1 يورو
عادل سعر صرف اليورو في الأسواق الدولية سعر صرف الدولار لأول مرة منذ ديسمبر 2002، بحسب بيانات التداول.
اعتبارا من الساعة 12:50 بتوقيت موسكو، انخفض سعر صرف العملة الأوروبية مقابل دولار الولايات المتحدة إلى 1.0006 دولار من مستوى الإغلاق السابق البالغ 1.0039 دولار، وقبل دقائق
تساوى الدولار واليورو.
في وقت سابق من اليوم الثلاثاء، وصل سعر الصرف في بورصة موسكو لحوالي 59.3 روبل ، وكان الدولار خلال تعاملات اليوم أعلى عدة مرات من اليورو، للمرة الأولى منذ 20 عاما.
هذا وتستمر أزمة الطاقة في المنطقة في التأثير على سعر صرف العملة الأوروبية. منذ يوم الاثنين، تم إيقاف خط أنابيب الغاز "نورد ستريم" للصيانة، وتتزايد المخاوف في الأسواق من أنه لن يتم إطلاقه مرة أخرى. ويتم ممارسة الضغط على اليورو أيضا من خلال التوقعات برفع سعر الفائدة من قبل البنك المركزي الأوروبي.
