https://sarabic.ae/20220723/بعد-إصابة-بايدن-بكورونا-ما-هي-أمراض-رؤساء-أمريكا-التي-أبقيت-سرا-عن-العامة-1065454440.html
بعد إصابة بايدن بكورونا... ما هي أمراض رؤساء أمريكا التي أبقيت سرا عن العامة
بعد إصابة بايدن بكورونا... ما هي أمراض رؤساء أمريكا التي أبقيت سرا عن العامة
سبوتنيك عربي
كشفت وسائل إعلام أمريكية، بأن هناك عدد من الرؤساء الأمريكيين عانوا من أمراض خطيرة أثناء وجودهم في منصبهم ولكن تم التكتم عليها وبقيت سرا عن العامة. 23.07.2022, سبوتنيك عربي
2022-07-23T07:07+0000
2022-07-23T07:07+0000
2023-04-28T19:56+0000
الولايات المتحدة الأمريكية
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101339/15/1013391531_0:169:3038:1878_1920x0_80_0_0_054fc207d7c0eb8dd83fa6e5245d08a4.jpg
بايدنأصبح جو بايدن الذي يبلغ من العمر 79 عامًا، مع تأكيد إصابته مؤخرًا بكورونا، الأحدث في قائمة الرؤساء الذين عانوا من مرض خطير أثناء وجودهم في المنصب.ترامبعندما أصيب دونالد ترامب في 2020 بكورونا ونقل على إثرها إلى مركز والتر ريد الطبي، قلل مساعدوه من شدة إصابته بكوفيد.لكن في وقت لاحق، كشف كتاب لكبير موظفي ترامب السابق، مارك ميدوز، أن ترامب كان ضعيفًا للغاية في ذلك الوقت لدرجة أنه لم يستطع حمل حقيبة له إلى المروحية التي نقلته إلى المستشفى، وأن مستويات الأكسجين لديه هبطت إلى "مستوى منخفض بشكل خطير" بعد ساعات فقط من إعلان إصابته بالفيروس.سكتة دماغية والسيدة الأولى تحكم في الخفاءقرب نهاية عام 1919، أصيب الرئيس وودرو ويلسون بسكتة دماغية شديدة أخرجته من الخدمة دون علم الجمهور.وبحسب المؤرخ تيم نفتالي، "لم يتم إخبار الشعب الأمريكي بخطورة مرضه. لم يتم إخبارهم بمدى ضرر السكتة الدماغية، وكان من الممكن أن تغير مجرى التاريخ. وأوضح نفتالي أن سكتة ويلسون أحدثت فرقًا مهمًا في نهاية الحرب العالمية الأولى، مشيرًا إلى أن السكتة الشديدة الذي تعرض لها "جعلت الحصول على دعم الكونغرس لمعاهدة فرساي أمرًا مستحيلًا، مما يعني أن الولايات المتحدة لم تصدق على المعاهدة أبدًا، وبالتالي أن الولايات المتحدة لم تشارك في عصبة الأمم".ونتيجة لذلك، لم يتم إخبارهم أنه، ولمدة 17 شهرًا تقريبًا، كان القائم بأعمال الرئاسة فعليًا في الولايات المتحدة هي السيدة الأولى، إديث ويلسون".مرض "أديسون"وخلال فترة رئاسته، حارب جون كينيدي مرض "أديسون"، أو القصور الكظري، وهو مرض يهدد الحياة. كان يعاني من آلام خطيرة في الظهر ومشاكل معوية، وكان الكثير منها مخفيًا عن الجمهور.الزهايمرلا يزال المؤرخون يناقشون ما إذا كان رونالد ريغان، الذي تم تشخيصه لاحقًا بمرض الزهايمر، قد ظهرت عليه علامات المرض عندما كان لا يزال في منصبه. لكن مساعديه نفوا ذلك.وما زال النقاش حول ما إذا كان تدهور صحة روزفلت قد أضر بقدرته على التفاوض مع جوزيف ستالين في يالطا عام 1945 بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية.سر إخفاء مرض الرؤساءلكن، لماذا كان هناك ميل لمساعدي وأقارب بعض الرؤساء لإخفاء أمراضهم عن الجمهور؟ يجيب طبيب القلب جوناثان راينر بأنه "كان هناك مفهوم مفاده أنه بطريقة ما، إذا كان لدى الرئيس أي نوع من المشاكل الطبية، فهو عيب أو ثغرة، لافتا إلى أن هذا التعتيم يصبح خطرًا".
https://sarabic.ae/20220722/البيت-الأبيض-بايدن-يعاني-من-أعراض-طفيفة-ولا-يمكن-حاليا-تحديد-سلالة-كورونا-التي-أصيب-بها-1065408557.html
https://sarabic.ae/20211204/كتاب-ترامب-تناول-ماكدونالدز-في-المستشفى-أثناء-علاجه-من-كورونا-1053548031.html
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101339/15/1013391531_155:0:2884:2047_1920x0_80_0_0_b2acc343b47bc47f532a041cd4bcb43c.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الولايات المتحدة الأمريكية
الولايات المتحدة الأمريكية
بعد إصابة بايدن بكورونا... ما هي أمراض رؤساء أمريكا التي أبقيت سرا عن العامة
07:07 GMT 23.07.2022 (تم التحديث: 19:56 GMT 28.04.2023) كشفت وسائل إعلام أمريكية، بأن هناك عدد من الرؤساء الأمريكيين عانوا من أمراض خطيرة أثناء وجودهم في منصبهم ولكن تم التكتم عليها وبقيت سرا عن العامة.
أصبح
جو بايدن الذي يبلغ من العمر 79 عامًا، مع تأكيد إصابته مؤخرًا بكورونا، الأحدث في قائمة الرؤساء الذين عانوا من مرض خطير أثناء وجودهم في المنصب.
عندما أصيب دونالد ترامب في 2020 بكورونا ونقل على إثرها إلى مركز والتر ريد الطبي، قلل مساعدوه من شدة إصابته بكوفيد.
لكن في وقت لاحق، كشف كتاب لكبير موظفي
ترامب السابق، مارك ميدوز، أن ترامب كان ضعيفًا للغاية في ذلك الوقت لدرجة أنه لم يستطع حمل حقيبة له إلى المروحية التي نقلته إلى المستشفى، وأن مستويات الأكسجين لديه هبطت إلى "مستوى منخفض بشكل خطير" بعد ساعات فقط من إعلان إصابته بالفيروس.
سكتة دماغية والسيدة الأولى تحكم في الخفاء
قرب نهاية عام 1919، أصيب الرئيس وودرو ويلسون بسكتة دماغية شديدة أخرجته من الخدمة دون علم الجمهور.
وبحسب المؤرخ تيم نفتالي، "لم يتم إخبار الشعب الأمريكي بخطورة مرضه. لم يتم إخبارهم بمدى ضرر السكتة الدماغية، وكان من الممكن أن تغير مجرى التاريخ.
وأوضح نفتالي أن سكتة ويلسون أحدثت فرقًا مهمًا في نهاية
الحرب العالمية الأولى، مشيرًا إلى أن السكتة الشديدة الذي تعرض لها "جعلت الحصول على دعم الكونغرس لمعاهدة فرساي أمرًا مستحيلًا، مما يعني أن الولايات المتحدة لم تصدق على المعاهدة أبدًا، وبالتالي أن الولايات المتحدة لم تشارك في عصبة الأمم".
ونتيجة لذلك، لم يتم إخبارهم أنه، ولمدة 17 شهرًا تقريبًا، كان القائم بأعمال الرئاسة فعليًا في الولايات المتحدة هي السيدة الأولى، إديث ويلسون".
وخلال فترة رئاسته، حارب جون كينيدي مرض "أديسون"، أو القصور الكظري، وهو مرض يهدد الحياة. كان يعاني من آلام خطيرة في الظهر ومشاكل معوية، وكان الكثير منها مخفيًا عن الجمهور.
لا يزال المؤرخون يناقشون ما إذا كان رونالد ريغان، الذي تم تشخيصه لاحقًا بمرض الزهايمر، قد ظهرت عليه علامات المرض عندما كان لا يزال في منصبه. لكن مساعديه نفوا ذلك.
وما زال النقاش حول ما إذا كان تدهور صحة روزفلت قد أضر بقدرته على التفاوض مع جوزيف ستالين في يالطا عام 1945 بعد انتهاء
الحرب العالمية الثانية.
لكن، لماذا كان هناك ميل لمساعدي وأقارب بعض الرؤساء لإخفاء أمراضهم عن الجمهور؟ يجيب طبيب القلب جوناثان راينر بأنه "كان هناك مفهوم مفاده أنه بطريقة ما، إذا كان لدى الرئيس أي نوع من المشاكل الطبية، فهو عيب أو ثغرة، لافتا إلى أن هذا التعتيم يصبح خطرًا".