غوتيريش: الهجمات على محطة الطاقة النووية في زابوروجيه "انتحارية"
© Sputnik . РИА Новости
/ تابعنا عبر
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم الاثنين، في مؤتمر صحفي، إن الهجمات الأوكرانية على محطة الطاقة النووية في زابوروجيه "انتحارية"، ويجب أن تتوقف.
وأضاف: "الهجمات على محطات الطاقة النووية هي عمل انتحاري. نأمل أن يتوقف هذا. وفي الوقت نفسه، نريد أن تتمكن الوكالة الدولية للطاقة الذرية من الوصول إلى المحطة ".
وفي وقت سابق،أعلنت سلطات مدينة "إينرغودار"، أن قوات أوكرانية قصفت منطقة محطة زابوروجيه للطاقة النووية، للمرة الثانية خلال يوم واحد.
وكتبت سلطات المدينة على تطبيق تليغرام: "بعد مرور ساعتين من الضربة الأولى من الضفة المقابلة لنهر دنيبر، تم تنفيذ قصف مدفعي آخر على محطة زابوروجيه للطاقة النووية. هذه المرة، تمكن القوميون من تحقيق هدفهم، أصابت قذائف المدفعية الموقع الصناعي لمحطة الطاقة النووية. جاري تحديد طبيعة وحجم الضرر الناجم عن جرائم الحرب الأوكرانية".
وفي وقت سابق من اليوم الجمعة، أطلقت القوات الأوكرانية النار على المحطة ما أدى لنشوب حريق على الفور وقطع خطي كهرباء ضروريين لتشغيل وحدات الطاقة.
وأكدت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، يوم الثلاثاء الماضي، أن موسكو ستواصل نقل المعلومات الموضوعية إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية، حول محطة زابوروجيه للطاقة النووية؛ وتعول بذلك على دعم جميع القوى العقلانية.
ونقلت الخارجية الروسية، عن زاخاروفا، قولها، "نحذر نظام [فلاديمير] زيلينسكي من الاستفزازات المستمرة، ضد أكبر محطة للطاقة النووية في أوروبا؛ وهي الاستفزازات المحفوفة بوقوع حادث نووي، يمكن أن تؤثر عواقبه الوخيمة ليس فقط على أوكرانيا، وندعو المجتمع الدولي إلى توخي اليقظة في هذا الأمر، وإدانة تصرفات سلطات كييف".
وكانت طائرات مسيرة أوكرانية قد نفذت، في 20 تموز/يوليو الماضي، هجمات في محيط محطة زابوروجيه النووية، في ثاني هجوم خلال أسبوع واحد.
وتتواجد محطة زابوروجيه النووية تحت حماية الجيش الروسي؛ وأكدت الخارجية الروسية أن تولي الجيش الروسي حماية محطة توليد الكهرباء، هو لمنع تسرب المواد النووية والمشعة.
وكتبت سلطات المدينة على تطبيق تليغرام: "بعد مرور ساعتين من الضربة الأولى من الضفة المقابلة لنهر دنيبر، تم تنفيذ قصف مدفعي آخر على محطة زابوروجيه للطاقة النووية. هذه المرة، تمكن القوميون من تحقيق هدفهم، أصابت قذائف المدفعية الموقع الصناعي لمحطة الطاقة النووية. جاري تحديد طبيعة وحجم الضرر الناجم عن جرائم الحرب الأوكرانية".
وفي وقت سابق من اليوم الجمعة، أطلقت القوات الأوكرانية النار على المحطة ما أدى لنشوب حريق على الفور وقطع خطي كهرباء ضروريين لتشغيل وحدات الطاقة.
وأكدت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، يوم الثلاثاء الماضي، أن موسكو ستواصل نقل المعلومات الموضوعية إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية، حول محطة زابوروجيه للطاقة النووية؛ وتعول بذلك على دعم جميع القوى العقلانية.
ونقلت الخارجية الروسية، عن زاخاروفا، قولها، "نحذر نظام [فلاديمير] زيلينسكي من الاستفزازات المستمرة، ضد أكبر محطة للطاقة النووية في أوروبا؛ وهي الاستفزازات المحفوفة بوقوع حادث نووي، يمكن أن تؤثر عواقبه الوخيمة ليس فقط على أوكرانيا، وندعو المجتمع الدولي إلى توخي اليقظة في هذا الأمر، وإدانة تصرفات سلطات كييف".
وكانت طائرات مسيرة أوكرانية قد نفذت، في 20 تموز/يوليو الماضي، هجمات في محيط محطة زابوروجيه النووية، في ثاني هجوم خلال أسبوع واحد.
وتتواجد محطة زابوروجيه النووية تحت حماية الجيش الروسي؛ وأكدت الخارجية الروسية أن تولي الجيش الروسي حماية محطة توليد الكهرباء، هو لمنع تسرب المواد النووية والمشعة.