https://sarabic.ae/20230109/الدوما-نحو-75-في-المئة-من-الشركات-الأجنبية-بقي-في-روسيا-1072060628.html
الدوما: نحو 75 في المئة من الشركات الأجنبية بقي في روسيا
الدوما: نحو 75 في المئة من الشركات الأجنبية بقي في روسيا
سبوتنيك عربي
قال رئيس مجلس الدوما، فياتشيسلاف فولودين، إن 75.9٪ من الشركات الأجنبية بقيت في روسيا، وتلك التي غادرت السوق الروسية تعاني من تكاليف بمليارات الدولارات. 09.01.2023, سبوتنيك عربي
2023-01-09T06:20+0000
2023-01-09T06:20+0000
2023-01-09T06:28+0000
روسيا
اقتصاد
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/02/16/1058989774_0:137:3153:1911_1920x0_80_0_0_d56d857c3eaaa040282613e9643ead25.jpg
ونشر فولودين منشورا على "تلغرام" جاء فيه: "75.9 في المائة من الشركات الأجنبية بقيت في روسيا. هذا القرار يتحدث عن الكثير، إنهم يؤمنون بالآفاق الجيدة لتنمية اقتصاد بلدنا، وهم راضون عن مناخ الأعمال. أولئك الذين غادروا يعانون من تكاليف بمليارات الدولارات".هذا وصرح فولودين في وقت سابق أن الأحداث التاريخية في العام الماضي أطلقت العمليات، والتي يمكن رؤية نتائجها في عام 2023 وبالنسبة لروسيا يجب أن يصبح عام التنمية والنصر.ووفقا لفولودين، فإن عام 2023 سيحدد الكثير في تطور روسيا، وكذلك العالم بأسره لعقود عديدة قادمة. وقال: "العام القادم - على أساس وحدة مواطنينا- يجب أن يصبح عام التنمية، عام النصر المشترك".
https://sarabic.ae/20230102/فولودين-يجب-أن-يكون-2023-عام-انتصار-روسيا-1071841686.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/02/16/1058989774_211:0:2942:2048_1920x0_80_0_0_1550f921d0e703046217484caeeb319c.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
روسيا, اقتصاد
الدوما: نحو 75 في المئة من الشركات الأجنبية بقي في روسيا
06:20 GMT 09.01.2023 (تم التحديث: 06:28 GMT 09.01.2023) قال رئيس مجلس الدوما، فياتشيسلاف فولودين، إن 75.9٪ من الشركات الأجنبية بقيت في روسيا، وتلك التي غادرت السوق الروسية تعاني من تكاليف بمليارات الدولارات.
ونشر فولودين منشورا على "تلغرام" جاء فيه: "75.9 في المائة من الشركات الأجنبية بقيت في روسيا. هذا القرار يتحدث عن الكثير، إنهم يؤمنون بالآفاق الجيدة لتنمية اقتصاد بلدنا، وهم راضون عن مناخ الأعمال. أولئك الذين غادروا يعانون من تكاليف بمليارات الدولارات".
مضيفا أنه في الوقت نفسه، تملأ الشركات المحلية المنافذ التي تم إخلاؤها وتزيد من حجم الإنتاج. وبحسبه، أظهر إنتاج الملابس زيادة بنسبة 42% وإنتاج الأدوية 15%.
هذا وصرح فولودين في وقت سابق أن الأحداث التاريخية في العام الماضي أطلقت العمليات، والتي يمكن رؤية نتائجها في عام 2023 وبالنسبة لروسيا يجب أن يصبح عام التنمية والنصر.
ووفقا لفولودين، فإن عام 2023 سيحدد الكثير في تطور روسيا، وكذلك العالم بأسره لعقود عديدة قادمة. وقال: "العام القادم - على أساس وحدة مواطنينا- يجب أن يصبح عام التنمية، عام النصر المشترك".